قهوة المســـاء***

الاخت فاطمة
حوار رائع مع الذات وان كان فيه حزن على النفس التي طار غراب رأسها قبل اوانه
رائع اسلوبك وقد اعجبني كثيرا
فاقبلي من الفاضل تحية عطرة

أخي الفاضل فاضل

أشكركَ على وجودك السنيّ هنا

و سررت لأنها نالت إعجابكم

دمت بودٍ و ألق

تحيتي

العزيزة فاطمة........
في كل نص لك اراك بلاشك تجيدين العزف على وتيرة ثابتة ، وتيرة الذات التي اصبحت مثار قلق الذات نفسها ، ألم ووجع الذات نفسها ، ولست هنا اعيب على نصوصك ، بقدر ما اقدرها واراها تستحق التوقف عندها ، لانها تمثل رؤية عميقة لمرجيات الحدث الخارجي وتأثيره بالذات الانسانية من حيث الدلالة بشتى صورها ، سواء المعنوية ام المادية ، النفسية ، ام العقلية ، بحث نصك هنا يثير الكثير من التساؤلات عندي ، بالرغم من كون الموضوع ليس بجديد من حيث الفكرة ، لكنه من حيث اللغة كسر جميل .
دمت بخير
محبتي لك
كل عام وانت بخير
جوتيار

الرائع جو

لا أدري فيما إذا كان وقتك سيسمح لك بقراءة ردّي عليك

و لا أعلم طبيعة التساؤلات التي يثيرها النصّ لديك

و لكنني أحبّ حضورك أيّ حب

لأنك تستطيع الوصول إلى أمورٍ لا يصلها إلاك

دمتَ كما أنت

محبتي

الأديبة فاطمة وإبداع يتجدد.
ما أجمل قهوتك

السامية سمو

و مرورٌ يضفي على الإبداعِ ابداعاً

و يزيد القهوة حلاوةً

دمتِ قريبة

مودتي

الموتُ يمتهنُ التواطئ علينا ..
حتى الموتُ يا أخي أصبح عميلاً للبنادق فوضويّة الرصاص..
كن راهباً ..و اعتكف في صومعة الزهد..
هكذا قالوا لي ..
كن راهباً و اترك للرصاص أهله ..
فسوف تنتحر الكلمات يوما على أزيزها..
......................
و لكن السؤال هنا هل للعشق نكهة الرصاص..
و ثورية الكلمة ..و أبجدية الموت..
سأجمع شتات خرافاتي المبثوثة أسطوريا على باب حقيقتك يا فاطمة ..
و أمضي..
لكن أوّلا.
كأقل شيء أفعله
أبدي إعجابي بما سال من فؤادك و ضمّخ ورق الجمال..
أسطورية الحروف أنتِ
و ليس هذا غريبا على حفيدة المتنبي..
مودتي و احترامي

على كتف الفجيعة سأرسم لي عرشاً صغيراً

لأُسمع الدنيا حشرجات صمتي

و أنقش الكلمات على متاهات غربتي

و أمنح الأسى غفوةً أبديةً بين أهدابي

على كتف الفجيعة

سيهطل الرذاذ وشلاً على روحك الظمآى

و سترحمُ السحب جفونك الثكلى

و سينبت بين ثنايا الوجد ألف رصاصة

و بصيصُ أملٍ لا ينطفئ

حتى تستقرّ في أمانٍ بين أحضان الياسمين



الراقي عمر

يذوب الهذيان النرجسيّ خجلاً في حُضرتكم

فكيف و نحن نستمد مفهوم الأسطورية من رقيّ روحكم

يسرّني حضورك ها هنا

و دمتَ قريباً من نبضي

مودتي

تنصهرين في بوتقة الصمت

فتنطقين عنا مانريده صراخاً من حناجرنا الكسولة بحزنها الدامي

ارشف قهوتي صباحا مع الامل
وفي المساء مع الذكرى
لعل قهوتى لها نكهة قهوتك
نص رائع احترام وتقديري
احمد غسان

صدقتْ

هكذا كانت

صباحاً مع الأمل

و مساءً مع الذكرى

أشكركَ على حضورك أخي

و دمت بكل الود

تحيتي

يسعدني أن أقرأ لك وهي المرة الأولى .
فاطمة
رحلة بحث تطول أحيانا لتأخذ العمر كله ،
إلا أنها أحيانا تجد ضالتها سريعا .
نص متميز جميل .
تملأين / تملئين
لتقرأي / لتقرئي
مودتي

أختي الفاضلة

و أسعدّني مرورك كذلك

و لكن في تأنّي النفس سلامتها

و بالنسبة للكلمات فهي باعتقادي تُكتب على الوجهين

فإن إردنا إضافة الضمير إلى الفعل مباشرة كُتبت: تملأين

و هي في هذا تُعتبر صحيحة إملائياً

على أيٍ

أشكركِ على حضورك الراقي

و على الملاحظة

تحيتي لكِ

اللوحات النفسية هنا جد راقية يا فاطمة وأنت تمارسين الطقوس الوجدانية ..
شكرا

أخي الكريم

أشكر لك مرورك الراقي و العميـــق

و دمتَ قريباً

تحيتي

تنصهرين في بوتقة الصمت
فتنطقين عنا مانريده صراخاً من حناجرنا الكسولة بحزنها الدامي

و هل هناك ألعنُ من صراخ الصمت

سيّدي الفاضل

أشكرك على حضورك الرائع

و دمتَ قريباً

مودّتي