.
لي هذه الجُمَـل ُ الغريبَة ُ تارة ً وتَحَرّ ُجُ الحَرْفِ العَـنيدِ يساري وسخونة ُ الزّمَن ِ المُمَغنَط ِ بالهَوَى والحس ّ ُ حين َ يسيل ُ في أوتاري وجْهِي يُسَافرُ كلــَّـــما مَلكُـوا به وجْهًا يُمَارس ُ حِرْ فــة َ السَّمْسَار ِ لا بَدْر يقدر ُ أن يَراك َ مُكـَـمَّمًا وسَمَاك َ تعرف ُ نُدْرَة َ الأقمار ِ اسْتَحْضِرُ الرَّمَق َ الأخيرَ بروْعَة ٍ كَـيْ لا تُهَاجرَ نَشوَة ُ الأذكار ِ استَحْضِرُ الوطنَ السَّمِينَ مُبَايِعًا حتّى ألوذ َ بآخر ِ الأ قـــدار فخُطَاك َ ترْفضُ أن ْ تراك َ مشَرَّدًا وورَاك َ موْسِم ُ أجْمَل ِ الأزهار اسْتَحْضِرُ العشقَ الدَّفِـينَ فحوْلـه ُ روح ٌ تُرَاقِص ُ أهْدَأ َ الأمطار ِ
.
.