. رِسَـالَـةُ حَـوْرَاءَ .

اخي الشاعر
جميلة جدا هذه الابيات
ومختومة بما هو اجمل

وَ بَكَيْتُ من فَرْطِ الْغَرَامِ وهَزَّنِـي
شَوْقٌ إلـى مَغْنَـاكِ يَـا لَمْيَـاءُ

احمد الذبحاني

جميل كما عهدتك دوما أحمو ..
جميل..
جميل ..
جميل ..
دم بخير،
ولاتطل الغياب ..
لا نريد أن يسرقك مكان عنا ..
مودتي

دمت شاعرا
تنسج الحروف بحياكة دقيقة ..

لتظهر بأجمل حلة ..

ما هذا الكم الهائل من الجمال

عذب القوافي كعهدنا بك...

استمتعت كثيرا بقراءتك هنا أيضا

دمت شاعرا عذبا

نص رقيق حالم أيها الشاعر.

لا فض فوك ولا لقيت من يجفوك!

وقرأتُهـا و لَثمتُهـا وقَرأتُـهـا
ولثمتهـا ..... آهٍ لَهَـا إِبْكَـاءُ
البيت وخصوصا العجز لم ينهض لمستوى الأبيات الأخرى.



تحياتي

الدكتور سمير العمري ..

شكرا لمرورك البهي و ملاحظتك القيمــة .. وهو كمــا قلت ..

مودتي الخالصة ..

أخيرا أتيت يا من أتيت للواحة من أجله
)فليت ربعك يا كترين مربعه)

والله أعجبني نصك الباذخ وهذا التصوير البديع
وهذه الرؤية العميقة
لم أعد أذكر أأنت من تارودانت أم من وارززات
المهم أنك جنوبي مثلي
شكرا لك وأرجو أن ترحب بي
ضيفا دائما على ضفاف قصائدك

الأخ الكريم أحمو الأحمدي
الصديق العزيز
الشاعر الحبيب الاريب
الصدوق ومن قلبي قريب
كل عام وأنت بالف ألف خير
إشتقت حرفك والله وجماله وانسيابه

سبت الفؤاد جميلة غيداء ورمت حشاشة مهجتي الحسناء وتمايلت كالبان حين يحفه ذاك النسيم وللنسيم غناء حورية ما مسها غير الصبا فاخضوضرت من حسنها البيداء شرقية فيها لهيب عواطف و توسلت من نارها الرمضاء حملت سهاما في كنانة قلبها مذ أطلقتها أعين نجلاء فتملكت أمري وصار زمامه بيمينها تقتاده الهيفاء لا حول لي أو قوة في حبها فاللحظ ريم والعيون ظباء و أنا أذوب بحبها وبطيفها و يشدني نحو الجمال صفاء ويقيم ألفي ثورة في مهجتي فتبوح من ثوراتها الأنواء أخفيت حبا في ثنايا خافقي وكتمته فأذاعه الإخفاء

مرحبــا بك أيهـا الكريم الأديب عمر الراجي في قلبي و في كل مكـان ..

سعيد بمرورك أيهـا الشامخ هنـا ..

جنوبي الهــوى قلبي .. و ما أحلأه أن يبقى هــوى قلبي جنوبيــا ..

من تارودانت يا طيب .. مع ودي و تقديري ..

الأخ الكريم أحمو الحسن الأحمدي..
سلامي و تحياتي
و تقبل الله الصيام..
معزوفة رائقة..
على وتر منفرد..
و حلم كأنه الرسائل لا تأتي..............................
تحياتي لك..
عبد القادر