خذني مسيراً

خذني مسيراً خلف أوجاع النظرْ فالقلب من تصفيقه تعب السفرْ في غيمة وسعتْ رياحا والقني فيها لأهطلَ عبرة ً لمن اعتبر عن شوقِ غصنٍ للثمار مرابعي قامت تحيي الطفل في كف الحجر خذني إلى ميدان أغنية اللظى فهناك أوتاري يلحنها السهر عن وحدة حيرى أقوم من الكرى وعيون طيفي سابقت لون المطر روحي بمزن العنفوان تطهرت والشوك في دربي يكدرني بصر سأكون للأيتام حاضنة المنى وغصون أنسي باليقين لهم ثمر خذني أمام البيت أدعو ربنا أن تحفظ اللهم أطفال القمر قلبي لكل يتيمة من حزنها يبكى النهار ، بشمس روحي تنهمر 9 كانون الثاني 2008

على أعتاب القصيد ... تكتبين خلف الوجع ... إنشودة المسرة

العزيزة ريمة.......

لغتك الانسانية هنا هي التي اوضحت الصورة بثوبها الرائع ، رغم الروجيعة التي ينشدها الحرف هنا....

عزيزتي وجدت في بعض النص ما يعيق استمرار الموسيقى بنغمتها المثيرة ، (والشوك في دربي يكدرني بصـر ) ف (يكدرني ) وجدتها هنا تعيق النغمة ذاتها التي تسبقها.......مجرد رأي

محبتي لك
جوتيار

روحي بمزن العنفـوان تطهـرت والشوك في دربي يكدرني بصـر
سأكون للأيتـام حاضنـة المنـى وغصون أنسي باليقين لهـم ثمـر
ريمة الخانى رائعة انتى
لو لم يكن سواهما لكفى
تحيتى لك

اختي الشاعره حس راقي وشاعريه جيده
سأكون للأيتـام حاضنـة المنـىوغصون أنسي باليقين لهـم ثمـر
خذني أمـام البيـت أدعـو ربنـاأن تحفـظ اللهم أطفـال القـمـر
ما اجمل ما كتبتي
دمتي عزيره قويه

ريمة الخاني

ما اجمل وما أبدع

ولم أجد إشكالا في النغمة في " يكدرني بصر "
فالشكر متزن تماما

دمت بخير حال ولا فض فوك

على أعتاب القصيد ... تكتبين خلف الوجع ... إنشودة المسرة

نعم استاذي وجعنا دوما يقظ في جنباتنا ولكن كيف سنقدمه؟
تحيه لقلم وفكر نير احترمه