وأنت َ تبُث ّ ُ عشقـًــا وابْتهالا تنَهّدْ واسْتَرد ّ َ بكَ التّلالا فبعضك مات َ قبل الموت شنقـًا وبعضك مل ّ َ فارْتَحل َ ارْتحالا تمسَّحَ عاشقا عُرْفِي بليل ٍ وحاول َ أن يُشَكّل َ بي ظلالا أ ُ صارع ُ غربة ً حمَلت ْ أنيني إلى بََسمات منْ ورثوا الجمالا لنا الله الكريم ُ فكل ّ ُ حب ّ توارى دسَّ في كبدي المُحالا أجالس ُ زهرة ً نبتتْ بعمقي لأ ُولدَ شاهقًا يَبْغِي الهلالا أحاول ُ أن أقوم َ بلا عياء ٍ لأسْكبَ في سواحلها النـّضالا أ ُ طارِد ُ تمْتَمات ِ السِّحْر ِ دومًا وأقبل ُ أن تُرَى جُمَلِي ضَلالا