بيداء عزلة !

أقتاتُ من أملي ذكراك يـا أملـي ويورقُ الهمُّ في الوِجدانِ ألوانـا ! وأُغمضُ الوجدَ والأشواقُ تلهبنـي ناراً تميّزَ فيهـا الغيـظُ بركانـا ! قد تذبلُ الروحُ فالآهاتُ تخنقُهـا هلاّ أتيت َ بغَيْثِ القُـربِ هتّانـا لا زلتُ أُبصرُ بعضَ النورِ في جزعي أراهُ في جـذوةِ الأحـلامِ أحيانـا لا زالَ روضُ فؤادي مورقاً وَلِهـاً لا يرتضي غير تلك الروحِ إنسانـا وقاربي بين أمـواجِ الهـوى قَلِـقٌ رهنَ العبابِ..! فهل تأتيـهِ ربّانـا وهل ترى الروحَ في بيداءِ عُزلتهـا؟ في دربِ يأسي تُمنّي النفسَ سلوانا! تبدّلَت حسرةً بالوصـلِ وا أسفـا واستبدلت ببريق الوصلِ هجرانـا متى تعودُ فقد أتعبـتُ بوصلتـي متى أرى الروضَ بالآمـالِ ريّانـا متى!؟ متى!؟ يا حبيبَ الروحِ تبعثني فقد تراني بطولِ الهجـرِ جثمانـا

يسرني المرور الأول..

أراك يا سيدي للشعر ممتلكا تشدو به، فيراق الشعر ألوانا وتسبك الصور الحرى، تسيل هوى كما الجزالة تسقي الحرف ريحانا فدم لنا ولواحات نعمرها ونرسم الأدب الفتان فتانا

أقتاتُ من أملي ذكراك يـا أملـي ويورقُ الهمُّ في الوِجدانِ ألوانـا ! وأُغمضُ الوجدَ والأشواقُ تلهبنـي ناراً تميّزَ فيهـا الغيـظُ بركانـا ! قد تذبلُ الروحُ فالآهاتُ تخنقُهـا هلاّ أتيت َ بغَيْثِ القُـربِ هتّانـا لا زلتُ أُبصرُ بعضَ النورِ في جزعي أراهُ في جـذوةِ الأحـلامِ أحيانـا لا زالَ روضُ فؤادي مورقاً وَلِهـاً لا يرتضي غير تلك الروحِ إنسانـا وقاربي بين أمـواجِ الهـوى قَلِـقٌ رهنَ العبابِ..! فهل تأتيـهِ ربّانـا وهل ترى الروحَ في بيداءِ عُزلتهـا؟ في دربِ يأسي تُمنّي النفسَ سلوانا! تبدّلَت حسرةً بالوصـلِ وا أسفـا واستبدلت ببريق الوصلِ هجرانـا متى تعودُ فقد أتعبـتُ بوصلتـي متى أرى الروضَ بالآمـالِ ريّانـا متى!؟ متى!؟ يا حبيبَ الروحِ تبعثني فقد تراني بطولِ الهجـرِ جثمانـا

أخي الحبيب
الشاعر الأديب
الأستاذ ماجد الغامدي

نص في غاية الروعة والإبداع
كما تعودنا منك دائما لا تأتي إلا بكل ما هو جميل ، وراقٍ ..


متى تعودُ فقد أتعبـتُ بوصلتـي
متى أرى الروضَ بالآمـالِ ريّانـا

متى!؟ متى!؟ يا حبيبَ الروحِ تبعثني
فقد تراني بطولِ الهجـرِ جثمانـا



تحياتي لك ولجمال حرفك

أخي الكبير

رغم رقّته يظلّ جزلاً قويّاً هذا الحرف

إخالها أجمل ما قرأتُ لك

أو من وجهة نظري على الأقل

تحاياي

الغامدي الجميل...

نص عميق يعيد للصورة الشعرية عنفها

ويستعيد من خلالها كينونة ممكنة للغياب والهجر

محبتي لك
جوتيار

يسرني المرور الأول..

أراك يا سيدي للشعر ممتلكا تشدو به، فيراق الشعر ألوانا وتسبك الصور الحرى، تسيل هوى كما الجزالة تسقي الحرف ريحانا فدم لنا ولواحات نعمرها ونرسم الأدب الفتان فتانا

وأنتَ في فَلَكِ الأنوارِ مُكتملٌ فالشعرُ يبدو بما أسمعتَ مزدانا سلمتَ يا صاحباً تزهو مكانتُهُ حبّاً وصدقاً وإجلالاً وعِرفانا تحيّتي نبضةٌ بالشعرِ أُعلِنُها والحبُ كالنورِ لا أُوليهِ كتمانا !

صديقي العزيز النوار محمد لك تحيتي وتقديري ومودتي

أخي الحبيب
الشاعر الأديب
الأستاذ ماجد الغامدي
نص في غاية الروعة والإبداع
كما تعودنا منك دائما لا تأتي إلا بكل ما هو جميل ، وراقٍ ..
متى تعودُ فقد أتعبـتُ بوصلتـي
متى أرى الروضَ بالآمـالِ ريّانـا
متى!؟ متى!؟ يا حبيبَ الروحِ تبعثني
فقد تراني بطولِ الهجـرِ جثمانـا
تحياتي لك ولجمال حرفك

العزيز الشريف عبد الله آل جازان

أسعدني حضورك الكريم وقدومك الغالي فأنتَ مَن أنت عند محبك

شكراً لإشادتك وثنائك وأنت أهلٌ لكلِ خير

بارك الله بك صديقي العزيز

ولك تحيتي ومودتي

أخي الأديب الشاعر الرائع ماجد

حياك الله على ما أبدعت هنا
جمال حرفك يفوق الأفق ألوانا

تحيتي لك

بوركت يا أبا شمس
حرفك الجميل العذب الذي أعرف
و براعتك الشعرية التي أحب
هذا عهدي بك
ولك المودة
على فكرة
سأنتظرك في قصيدة تشبهها سأنشرها قريبًا
أما اليوم
فسأنشر شيئًا مختلفًا
لك ودي مرة أخرى

متى تعودُ فقد أتعبـتُ بوصلتـي
متى أرى الروضَ بالآمـالِ ريّانـا
متى!؟ متى!؟ يا حبيبَ الروحِ تبعثني
فقد تراني بطولِ الهجـرِ جثمانـا
الشاعر المتالق والاخ الحبيب ماجد الغامدي
يكفي بهذين البيتين قصيدة
ابدعت كما عهدتك مبدعا عذبا
جعلتنى استنشق الجمال في حرفك

[/center]