لا للحصار

بورك النبض والنابض
نص ميهر نسجا ومتصويرا ومعنى
رصد رسم الحالة من كافة زواياها فاتت ناصغة ناضجة
ومن يدخل لا يخرج الا وقد امتلأ بمحمولها
شكرا لقلبك

هذه ملحمة شموخ اجتمعت فيها الحرفية بالشعور الحي فكانت شعرا أصيلا تفجرت به روح غزّية ثورة في وجه الحصار فتحدّت وكشفت وباهت بالشعب العملاق

قصيدة كبيرة وشاعر كبير جدا
أسجل إعجابي وسأسعد بمتابعتك

قصيدة رائعة
دمت شاعرا متمكنا وبليغا
تقديري

ا

لأخ الشاعر النبيل د.سمير:
تحية محبة وتقديرٍ وود..هذا الفيض الكبير من العطاء وانت تملأ فضاء الوطنية ثورة وعزة وكرامة...وإذ أوسعت البحر الكامل بهاء وسعة هذه المطولة المعلقة.. فإن لي بعض ملاحظات:
1.يَرِثُ الخَنَا وَالضَّـالُ يُنْبِـتُ ضَـالا

لماذا نزعت التشديد عن اللام في كلمة الضال؟
2.
إِلا بِكَفِّـكَ يَابْـنَ قَـالَ تَعَـالـى

ماذا عنيت ب..يابْنَ..هل هي أداة نداء ومنادى..وإن كانت كذلك فلم لم تفصلهما..أم كان ذلك على عجل..لعلمي تحريك الدقّة حول مثل هذه الأمور!
أم عنيت ان المنادى أضيف إلى قال تعالى...أفدني بما صعب عليّ فهمي!
3.
مَا بَـالُ هَـذَا العَـزْمِ عَنْكُـمْ زَالا

لولا حركت الميم بالضم أليس ذلك أشدى على جرس البيت؟!
4.
وْ أَنْ تَعِيشَ عَلَـى التُّـرَابِ مُـذَالا

هل كلمة مذال موجودة في اللغة..أم هي تحوير لكلمة "مُذلاّ"

وبعدُ فكلُّ ما نثرت من ورد في هذا الروض جميل وبديع...سلم اللسان والبيان والجنان والسنان!
أخوكم

الدكتور ــ سمير العمري

كلما قرأت لك قصيدة قلت هذه أجزل .. هذه أجمل .
فأتعمد الرجوع إلى القصيدة التي قرأتها بالأمس
فأقول بل هي أجمل ، وأعود إلى قصيدة اليوم فأقول لا .. بل هذه أجمل .


متى أجدك ضيفًا على شرفة الواحة فأسألك ( ما هي أجمل قصيدة كتبتها ؟ ،
وما هو أجمل بيت صدح به هاجسك ؟
ولسألتك .. ماذا تركت للشعراء بعدك ؟

الـــنَّـــارُ ضِــــــدُّ الـــنَّــــارِ وَالـــــــدَّمُ بِــالــدِّمَـــا
وَالـــــــــدَّارُ بِــالــمِــغْـــوَارِ أَكْـــــــــرَمُ حَـــــــــالا
لوكان صلاح الدين حيًا لاتخذ هذا البيت شعارًا ، ولنحته في قلوب الجند نحتا .

زادك الله علمًا إلى علمك ، ونفعنا بما آتاك .

تحية تليق بمستواك الرفيع .. أمير الشعراء قديمًا وحديثًا .

رائعة أخي الكريم
لا بد من قول لا في وجه الطغيان
لا أقل من كلمة حق
قصيدة رائعة بحق
لا فض فوك دكتور سمير ولا عدمك أهلوك !

بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة وأشكر لك قراءتك السامقة وردك الراقي ورأيك الكريم !

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

اصْبرْ عَلَى شَرْقِ الحِصَـارِ وَغَرْبِـهِ
فَغَـدًا تَـرَى عِـزَّ الحَيَـاةِ مَــآلا
كُنْ كَالسَّحَابِ مَتَى التَقَى الرِّيحَ ارْتَقَى
وَمَتَـى أَقَـلَّ المُثْـقَـلاتِ أَقَــالا
لا يَقْتُـلُ الجُـوعُ الرِّجَـالَ وَإِنَّـمَـا
ذُلُّ الـسُّـؤَالِ وَجَـرُّهُـمْ أَذَيَــالا
وَالمَوتُ فِي الفَلَـوَاتِ خَيـرٌ مَـورِدًا
لِلحُـرِّ مِـنْ شُـرْبِ الهَـوَانِ زُلالا
كَمْ ذَاقَ عُسْـرَ الحَـالِ قَبْلَـكَ أُمَّـةٌ
عَرَكُوا الكُـرُوبَ وَزُلْزِلُـوا زِلْـزَالا
.........

صدقت والله, وصدق بوح قلمك, وفضفضة حزنكَ

صبرًا آل غزة صبرًا

فالنصر قادم

دمت عمريًا سامقًا

أختك

د. نجلاء طمان

بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة وأشكر لك قراءتك السامقة وردك الراقي ورأيك الكريم !

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

جزيت خيرا على ها الابداع المتميزالهادف

بورك بك
دكتور سمير

تحياتي وإكباري

بارك الله بك أيها الأديب الكريم وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم !

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

يجتمع في هذه القصيدة إبداع الشاعر وإبداع المفكر، وتتعانق حياة الوجدان مع الرؤيا الثاقبة، وتنسكب دموع الألم فتمسحها النظرة الواثقة إلى المستقبل، فليس ما ينظم الشعر قلم سما ببلاغته، قدر ما تنصبّ فيها انصبابا المعايشة الوجدانية والاستيعاب العميق لإنجاز بطولات تصنع ما يبدو معجزات، فترتفع بهامات صانعيها، رجالا ونساء، أطفالا وشيوخا، فوق وهدة استخذاء ما حولها ومن حولها، وتكتب في التاريخ صفحة من المجد، تتوق لها القلوب وتشرئبّ النفوس، فإذا سألت عن هذا العصر ستقول هو عصر فلسطين، وإن أردت عنوانا معبّرا لهذه الأيام التاريخية قلت هو غزة العزّة، وإن أردت معلقة للشعر في الحماسة والحماسة في الشعر وللصدق موقفا وللموقف صادقا، فستجده في "لا للحصار" للأخ الشاعر د. سمير العمري.
(الرابط للقصيدة في مداد القلم)

الدنيا بخير بوجود أمثالك أيها الحبيب!

بارك الله بك وأشكر لك قراءتك السامقة وردك الراقي ورأيك الكريم وشهادتك فخر لي ووسام أعتز به!

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

أضرب عدوك لا تخف إقلالا
وانثر على سمع الزمان جلالا
وارفع بهام المجد صوت قضيةٍ
تأبى بأن نقضى الحياة كسالى

هذه تلويحة مباشرة تفاعلاً مع د.سمير حفظه الله وبارك فيه

إذا لم يهززك الشعر.................

بارك الله بك أيها الأديب الكريم وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم !

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري