لا للحصار

جزيت خيرا على ها الابداع المتميزالهادف
بورك بك
دكتور سمير
تحياتي وإكباري

سأنال شرف
التثبيت
أولاً
ثم لي عودة لهذه الدرة الفريدة
تحياتي ومحبتي يا شاعر القلم المناضل

بل القصيدة (إن جاز أن نطلق عليها هذا المسمى) من نالت شرف التثبيت من سامق وامق مثلك.

أنا هنا ما أعلمني كتبت إلا خطبة سياسية دينية توجيهية أنتصر فيها بالحرف للحق الذي جفاه أهل السيف ، وأدعو فيها أهل غزة إلى الصمود أبطالا ، وأبناء الأمة إلى الانتفاضة بعزة أحرارا وثوارا حتى تعود لنا معاني الكرامة والشموخ.

بارك الله بك أخي وأنتظر مرورك دائما بكل الحب والتقدير.


تحياتي

يجتمع في هذه القصيدة إبداع الشاعر وإبداع المفكر، وتتعانق حياة الوجدان مع الرؤيا الثاقبة، وتنسكب دموع الألم فتمسحها النظرة الواثقة إلى المستقبل، فليس ما ينظم الشعر قلم سما ببلاغته، قدر ما تنصبّ فيها انصبابا المعايشة الوجدانية والاستيعاب العميق لإنجاز بطولات تصنع ما يبدو معجزات، فترتفع بهامات صانعيها، رجالا ونساء، أطفالا وشيوخا، فوق وهدة استخذاء ما حولها ومن حولها، وتكتب في التاريخ صفحة من المجد، تتوق لها القلوب وتشرئبّ النفوس، فإذا سألت عن هذا العصر ستقول هو عصر فلسطين، وإن أردت عنوانا معبّرا لهذه الأيام التاريخية قلت هو غزة العزّة، وإن أردت معلقة للشعر في الحماسة والحماسة في الشعر وللصدق موقفا وللموقف صادقا، فستجده في "لا للحصار" للأخ الشاعر د. سمير العمري.
(الرابط للقصيدة في مداد القلم)

الله
الله
الله
هنيئا لغزة بابنها رب البيان ..
والله يا دكتور أبدعت .. وأحسنت .. وطرت بالقلوب إلى حيث مهواها ..
قصيدتك .. جملك .. حروفك اللاهبة .. عربون الحب والمؤازرة لغزة المكلومة المحاصرة ..
كل بيت فيها لامس شغاف قلبي .. لأنه يعلم الله متعلق بتلك الديار وبأهلها كثيرا .. وحبهم ليس منة ولا تفضلا .. وإنما هو واجب علي وعلى كل ناطق بالشهادتين..
سلمت يا أستاذ الشعراء .. ولا عدمنا ريشتك التي ترسم الأمل وتصنع الحياة ..
دمت بخير .. وتقبل خالص حبي وتقديري ..
سالم العلوي

بوركت أيها السامق النبيل ، لا أجد إلا أن لك من اسمك نصيبا وافيا فأنت سالم اليقين والإيمان كما بدا من فقهك لمعاني الولاء والبراء وحب الإخوة الإيمانية الصادقة لله وفي الله ، وأنت علوي بهذا العلو في الهمة وهذا السموق في القيمة مما جسد ردك هنا ومشاركاتك في كل أرجاء الواحة.

كان مرورا كريما كنسيم صباح ربيعي على صحراء نفسي فأشكرك على هذا الندى وأشكر الله أن جعل في الأمة أمثالك.

أما أمتنا في كل مكان وأهلنا في غزة العزة فهم بحاجة حقيقية لأن ينتصر معم وبهم كرام الأمة وها هم وبعد أيام قليلة من نشر القصيدة قد جسدوا معنى الإباء والإقدام والقدرة على تغيير الواقع وفرضه على الآخرين ، نسأل الله أن يرفعهم وأن ينفعهم بنا وأن ينفعنا بهم.



تحياتي وتقديري

أضرب عدوك لا تخف إقلالا
وانثر على سمع الزمان جلالا
وارفع بهام المجد صوت قضيةٍ
تأبى بأن نقضى الحياة كسالى

هذه تلويحة مباشرة تفاعلاً مع د.سمير حفظه الله وبارك فيه

إذا لم يهززك الشعر.................

رئيس رابطة وملتقى الواحة الثقافية / د. سمير العمري ..
وَالمَوتُ فِي الفَلَـوَاتِ خَيـرٌ مَـورِدًا
لِلحُـرِّ مِـنْ شُـرْبِ الهَـوَانِ زُلالا
لافض فوك أيها الشاعر السامق ..
رغم روعتها إلا أن الحلم ما زال في الصدور ..
ها هم يُقتَلون بالقنابل والصواريخ شيبا وشبانا وأطفلا ..
محاصرون يقتلهم الجوع والبرد ، والحصار يزيد ، وأمة العرب في سبات عميق ..
ولا شيء غير الملامة ..
التسليم والذل أو الموت ..
رائعة تضاف إلى سلسلة روائعك الشعرية ..
دمت بألق ..
تحيتي ..

نسأل الله أن يمن عليهم برحمته وأن يفرج كربتهم.

وأشكر لك هذا المرور الكريم وهذا الرد الذي به تكرمين وتسعدين.

حفظك ربي الرحمن.



تحياتي

الشاعر د . العمري ،،
قصيدة بحجم آلام الأمة ،،
لا و ألف لا للحصار
باي شكل من الأشكال ،،
تقديري و محبتي ،،،
الحمصــــــــــي

أحسنت أخي سمير
وأبدعت
لا فض فوك
وأسأل الله أن ينصر الصابرين المحتسبين على عدوهم

بارك الله بك وأكرمك في الدارين.

مرور أسعدني من أخ أحبه.

نسأل الله الفرج والنصرة لأمة الإسلام.



تحياتي

لا فض الله فاك يا أبتِ
والله إني أرى في وجهك المشرق والدا ثانيا لي
د. سمير العُمري
اقشعر بدني من كلماتك
توجعت كثيرا لأنني أود أن أحفظها وأصرخ في وجة كل الدُنى مرددة إيها
بارك الله فيك وأطال في عمرك أيها الأديب العملاق
احترامي أيها الجليل

بارك الله بك يا ابنتي وجعلني أهلا لما ترين فأنت تالله نعم البنت.

ربما يجدر بنا أن نحفظها وأن نصرخ بها في وجه كل ظالم غاصب محتل ، وفي وجه كل أخ غادر محتال ، وفي وجه كل عاجز ناكص مختال.

نسأل الله أن يمدنا بنصره وعزته وأن يبدلنا قوما غير قوم أرادوا الحياة بذل على الموت بشرف وعزة.

لك الله يا غزة.



تحياتي

يَا شَعْبَ غَزَّةَ لَسْتَ وَحْـدَكَ إِنَّ مَـنْ
يَـرِدِ الهُـدَى يَجِـدِ الأَمَـاجِـدَ آلا
وَإِلَيكَ يَا بنَ الضَّفَّةِ النَّفْـسُ ارْتَقَـتْ
يَـا مَـنْ تَجَشَّمْـتَ الهُمُـومَ ثِقالا
قصيدة رائعة لشاعر اروع
مصر تخشى التدخل السليم لحسم الامر لصالح الحق فذلك يحرمها من ملياري دولار مساعدة امريكية سنوية اي انها تخلت عن دينها وامتها ومكنت الصهاينة والصليبيين من الانفراد باجزاء الامة ثم بها مستقبلا مقابل ملياري دولار مساعدة سنوية امريكية يابلاش اما .... فَ...