أخي الشاعر المجيد عبد الصمد الحكمي
قصيدة رائعة يا صديقي
بها الصور الطازجة و الحرف البهي
دمت رائعا كما أنت
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الشاعر المجيد عبد الصمد الحكمي
قصيدة رائعة يا صديقي
بها الصور الطازجة و الحرف البهي
دمت رائعا كما أنت
شاعر وناقد / عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر / مدير دار الجندي للنشر والتوزيع بالقاهرة
فبـات ليلـتَـه هــل ثَــمّ أجنـحـةٌ
لفرحـةٍ تغسـل الشـطـآن بالسـحـب
شوقـي إليـكِ صـدىً هيهـات يُطْفِئُـهُ
إلا نـداكِ ومـا أحــراكِ أن تَهَـبِـي
شاعر أنت وأي شاعر!
وقصيدة أخرى خطت بماء الإبداع ويراع الإمتاع.
للتثبيت تقديرا
تحياتي
الله الله
صور جميلة
و تراكيب متينة
لا فض فوك
محبتي
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي
الله الله
ما أجمل الشعر واروع البيان وأصدق الشعور
ولا نستغرب ذلك منكم وأنتم موئل العلم وصرح الشعر والبيان
قصيدة لم تخرج عن سرب إبداعك المعهود أعجبتني واثملتني
لاحَتْ له في جدار الغيب نافذة ٌ تزُفّه للقاء غير مرتقب فبات ليلتَه هل ثَمّ أجنحةٌ لفرحةٍ تغسل الشطآن بالسحب يغفو فتحمله الأحلام متكئأ إلى لُبانة ثغرٍ باردٍ رَبَب يصحو وللوعد في عينيه أفئدةٌ تنِزّ فوق متون الغيم والطرب شوقي إليك مساءاتٌ أوابِدُها جرحٌ يضِجّ وجرحٌ قَطُّّ لم يَطِبِ شوقي إليكِ تباريحٌ على كبدٍ ما ارتاح من رَغَبٍ إلا إلى رهَبِ شوقي إليكِ صدىً هيهات يُطْفِئُهُ إلا نداكِ وما أحراكِ أن تَهَبِي
لافض فوك يا صاحبي
مع وافر محبتي وتقديري وإعجابي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !