ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاخت وفاء.
شكرا على اهتمامك الدائم سيدتي.
وتحيتي مع كل التقدير, للاخت سمو الكعبي المبدعة.
يمكن ان اكون قد تعودت على توسيط الكلام في كتاباتي, لاني اراها ناحية جمالية, وتغني احيانا عن التنقيط.
اقصد يكون اسرع, وعفوي اكثر.
لكنني سأحاول ان لا اخرج عن المألوف, مع ان الخروج عن المألوف, هو اساس الابداع, ان ادى الى شيء.
الكتابة على شكل فقرات, تلغي التنقيط, وتجنب الاخطاء في المألوف.
مع العلم سيدتي, دائما اكون مع الفكرة اكثر .... ربما اكون مخطئ لا ادري.
تحيتي لك, مع شكري وتقديري.
احب التوجيه البناء دائما, فنحن نبقى حتى نعرف اكثر.
احمد
في العشق تضيع تضاريس الإنسان
يصبح مجهول الفكرة وخارج أنظمة المضمون
في العشق تنبت أوراق خضر على جفن الإنسان
ويتوه الوعي على سطح اليقظة وعلى أهداب الحلم
في العشق يولد معنى آخر للأشياء
النوباني / الجميل
كلمات رائعة و مدخل دق على بابه الجمال ..... وصفك هنا كان رائعا بالفعل
دمت جميلا ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــــام
النوباني ... وحضور طافح بالألق ... فوق سطور مضيئة ..
\
أشهد أنك نقي وتقي
الإنسان : موقف
احمد النوباني
لقلمك رفعه وجمال ولقلبك روح نابضه
كن رائعا كما انت
دمتِ انيق المحضر رفيع للقلم
بنت القدس
وتزهر أحجار حديقتنا
واشم رحيق الماء
!!!!!!
هنـــا بهاتين الصـورتين أنت مبدعٌ كــل الإبداع
نصٌ رائع
فلــسفيٌ لدرجة كبيرة ، يحوي الكثـير من الأمور التـي وقفتُ علــيها كثــيراً
تـحيتي وتقديري لكْ
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ