الفاضل " ابن الدين علي "
قصة قراتها أكثر من مرة ..أعجبت بها كثيرا..!
رائعة بـ حق ..
سلمت وبـ إنتظار جديدك دوما
تقبل خالص تقديري وتراتيل ورد
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الفاضل " ابن الدين علي "
قصة قراتها أكثر من مرة ..أعجبت بها كثيرا..!
رائعة بـ حق ..
سلمت وبـ إنتظار جديدك دوما
تقبل خالص تقديري وتراتيل ورد
حنان وشوكت ما رأيته في القصة ليس فقط ما ذهبتما إليه وهو صحيح لكن الذي أراده القاص بالضبط هو أن الإنسان أصبح لا يذكر مشهدا مهما كان أليما بمجرد أن تغير عيناه ذاك المشهد لتمارسا النظر لمشهد آخر وفورا ما رأيكما ؟؟؟
الاخت وفاء اشكرك على المرور و على القراءة المتمعنة
نعم صدقت أخي الكريم المشراوي ..
لكن السؤال الذي يطرح نفسه ..
استوقفه المشهد الأول وأثار فضولة ..
والمشهد الثاني أثار خياله ..
المشهد الأول مر سريعا ، المشعد الثاني رسخ في العقل وتبعه الإحساس ، حتى بات أمنية ..
المشهد الأول بؤس وحياة صعبة مريرة ، قريبة جدا ..
المشهد الثاني متاع ومتعة وجمال لكنه بعيد جدا ..
النص بحق أثار تساؤلاتي وفضولي ..
تكثيف عالي وصورة لها أكثر من معنى ..
أحيي الأخ الأديب ابن الدين علي على هذا الإبداع ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
اخي المجذوب اشكرك على المبادرة الأولى من نوعها التي تتعلق بفتح نقاش حول الموضوع اشجعك و الأخت وفاء و الاخت حنان و كل من اراد التدخل.هذا يفيدني كثيرا. ساكتفي بالإطلاع على ما تكتبونه و ابقى بعيد دون تدخل إلا اذا طلبتم مني ذلك.
نعم أختي الكريمة وفاء شوكت نحن نصب في دلو واحد ... شكرا على الإضافة لهذا النص الجميل والذي يؤكد أن صاحبه يملك إمكانيان كبيرة ويلزمه تقويتها بالكتابة الكثيرة والمركزة ...
ابن الدين:
جميل أن تبني قصتين اثنتين ..
أولاهما عند التفاتتك وإطلالتك من النافذة ،والثانية في سرد بقايا الفيلم الذي لم نعرف عنه إلا ما رويته ،وكأني بك تبحث عن بطل ما يوقف فوضى الواقع شبيه ببطل الفيلم الذي شاهدته..
مبارك عليكم روعة الفيلم و مبارك علينا القصة الجديدة..
شكرا على السراب
شكرا على مرورك والتفاتتك الطيبة .محبتي لك ايها الشاعر الشاعر.
شكرا لك على مرورك .محبتي لك ايها الشاعر الشاعر.