لنا الله

مادري ما اقول بنيتي او اخيتي وكلاهما طاهر
شعور جميل والاتجاه الى الله هو اجمل الحلول واصلهن واقواهن
شاعرتنا الصغيره
عليكي بالقرءاه اكثر واكثر حتى تصقلي هذه الموهبه والطريق ان احببتيه سيكون معطرا بكل الورود والياسمين

دمتي طاهره صادقه بعز

الفاضل عبد الله
شعور نبيل لا اظنه ينبع الا من نفس زكية
اشكر لك تشجيعك وذوقك..
واسال الله التوفيق والهداية دوما
ياسمين

الاستاذ الفاضل ابراهيم العبادي
اسجل بكل احترام رؤيكم ووجهة نظركم
ولكن الا ترى انها محاولة تستحق التشجيع
لطفلة فلسطينية تعدت الثالثة عشر بقليل
ليس من باب الاستعطاف...ولكن
سلمت كريما ..عزيزا
ياسمين الفلسطينية---اصغر كاتبة فلسطينية

لا بأس عليك أخيتي ..
فأنت تستحقين الإشادة فعلا ..
ثقتك بنفسك ..
وشجاعتك في المشاركة يثيران الإعجاب .
وعلى العموم ..
الأديب بحاجة إلى الإشادة ..
وبحاجة إلى التقييم الذي يقوم خطواته .
حفظك الله .

الاستاذ الفاضل ابراهيم العبادي..
تحية معطرة بالياسمين الفلسطيني ..
اشكر لك تواضعكم وتواصلكم
فهما يعكسان بلا شك نبل اخلاقكم وتذوقكم
حاش لله ان اترفع عن النقد او التوجيه
ولكني اردت ان اقول لك انني ما زلت باول الطريق
..وقد علمني والدي..
انه كلما زادت معرفتنا كلما ادركنا نفص حاجاتنا..
لا حرمت اطلالتك الندية باستمرار..
بكل الاحترام .. ابنتكم ياسمين

العزيزة ياسمين/
هو نفسه،
دولاب دائر في فلك مقوس لا يدرك له قعر
دواليك سلسلة نمسكها كمن يمسك ثقوب الناي يزدريها تعلما!
وهٍّ وهٍّ منه من تاريخ !
سلمت يمناك

الفاضلة ماجدة..
كالعادة دخول لطيف ومعنى عميق..
وبيان وضاح ..وحسرة وامل..
سلمت بهية..ياسمين