الأخ الشاعر المبدع القدير / إبراهيم العبادي
يسرني أن أجدد الترحيب بك في أفياء واحتنا الغراء .. حيث ماء القلوب ينساب هنا برقة وصفاء .. فيروي ظمأها .. ويمدها بزاد لتقوى على مواصلة الطريق في لفح الهاجرة ..
ولنعم العشق عشقك .. ولنعم الهيام هيامك ..
وما أحسبك خرجت من المدينة إلا مضطرا .. وإلا فمن يخرج من الجنة بيديه ..
وفقك الله .. وسدد أمرك ..
وتقبل خالص الود ..
ودمت بخير وعافية.