عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جئتُ ألقي تحية السلام على هذا النبض الدافئ
وعلى هذا القديم المتجدد في حرفك..
التأريخ يشي إلى أعوامٍ عشر قِدماً
فما بال حديثك
لا بدّ أن يكون أجمل وأجمل..
الأديب هشام عزاس
إليك باقة ورد تشبه روحك..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
أخي العزيز هشام
نصٌ مورقٌ بالجمال
تحيتي لك
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
كيف لهذه أن لا تأتي..أخي هشام و كلماتك تقطر شهدا,عسلا مصفى.نص جميل و صدق أجمل
أما الزمن الذي عشته و أثمر بمثل هذه القصيدة الجميلة عد اليه و عشه و لو بخيالك كي نستمد منه هذا العطاء الجميل..
بوركت أخي هشام.
الجميل هشام
جميل كل ما تكتب
كل عام وأنتم بخير
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذة احدى البراعم الرائعة
والبراعم تصبح زهورا فاتنة بلا شك
دمت بالتبرعم والتفتح والعطاء المتواصل هشام العزيز
ماسة