تــمتـــمات...إليك

تعجبني هكذا أقلام
تجذب القارئ من أول سطرٍ ، فلا تنفكّ عينيه عن متابعة الانهمار ، حتى آخر قطرة غيثٍ..
فاطمة نعيمي
مبدعةٌ من الطراز الرفيع
أرحبُ بكِ أختاً غالية
وأديبةً متمكنة من حرفها الجميل..
لديكِ أدوات كتابة متميزة ، فلا تحرمينا القادم حتماً سيكون أجمل وأجمل
لكِ أجمل وأطيب باقة وردٍ اضعها بين يديكِ المبدعتين..!

غاليتي منى..

شرف لي ان تعجبكِ خاطرتي المتواضعه...

فرحت بترحيبكِ الجميل

مودتي لروحكِ الطيبه

الأخت / فاطمة
أولا مرحبا بك و بقلمك في واحة الخير
دائما ما أتساءل هل ما يحدث بداخلي إزاء الآخر هو ملك لي وحدي و رهين أغوار نفسي ؟؟؟
هل من المفروض أن يحس به الآخر و يتفاعل معه ؟؟؟
دائما هناك أنانية ما تدفعنا لنرسم ملامحنا كوردة نرجس و ننتظر تفتحها عند الآخر ...
بوح جميل و كلمات تبحث عن إجابة ...
دمت بخير
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــــــام

الأستاذ عزاس

اشكرك على ترحيبك الجميل

فرحه لأن خربشتي راقت لك

مودتي أخي الكريم

فاطمة نعيمي ..
مرحبا بزهرة تفتحت في روض النثر بواحتنا الغراء ..
بداية أكثر من رائعة ..
ننتظر القادم ولا بد أنه أجمل ..
كل الود ..

الجميله وفاء..

ما انا الا برعم صغير في هذا البستان المليء بشتى الورود الجميله والعبقه أمثالكِ

ممتنه لكلماتك اللطيفه عزيزتي

مودتي لروحكِ

الفاضل" فاطمة "
انهمار أول ،وحرف يشي بـ الكثير من الج ـمال ..!
مرحبا بك ..وبإنتظار هطولك دوما
سلمت ودمت ع ـاطرة
لك ودي وتراتيل ورد

سحر الليالي..

وأنتِ تشين بأرتالٍ من العبق ..

سعيده بترحيبك الجميل غاليتي..

مودتي

الرائعه فاطمه
حرف انيق
حس راقي
دمت بهذا الابداع
تقبلي مروري

الأخ السقار..

شكرا لمرورك العطر سيدي الكريم..

مودتي

العزيزة فاطمة...
تو بخير هاتي .......
تــمتـــمات...إليك
عنوان لفت انتباهي ، تمتمات اليك ، وضوح يمتلك غموض ، هي اليه ، لكن من يكون ..؟ هذا يبدأ التوتر الجدلي عن المتلقي وهو يبدأ بالدخول في اتون النص .
منذ البدء..
كان الجنون بيننا ميثاق منطق
وكان الهذيان في مدارات الحب
هو أبلغ الكلام
العقدة لم تنفك ، بل انها زادت الطين بلة ، فالنص هنا مباشر ، ويروي لنا بلغة انسيابية حكائية من طراز رفيع ، لكن التساؤل لم يزل يشغل ذهن المتلقي ، تراه من يكون ..؟
******
ما خلعتُ يوما انتظارك
أيها البعيد ..
البعييد..
البعيييييد..
وما ارتجيت ثوابا لهذا الإنتظار..
سوى البكاء يوما على ركبتيك
الصورة بدأت تتضح قليلا ، وتأخذ مسلكا ذاتيا عميقا ، وحدة السؤال ايضا بدات تخف ، فالبعد هنا يرسم ملامح الاخر ولو بضبابية .
******
أبلع كوب الدمع على عجل
علّه يساعدني على ابتلاع الغصّه
وأقهقه معهم..
يا لسخرية الوجع..
ويا لوجع السخريه
يعود الذهن هنا مشبعا بمثل تلك الرطوبة التي تشبع الدهاليز الرطبة في تلك الازقة التي تختفي عن انظر الناس ، فهنا السخرية غطت على تلك الومضات القليلة من الانفراج الذهني .
******
استجدي بلاهة حواسي ليلا
فلا اقسى من الليل في فضح غربتنا
وبعثرة وجعنا المُحرِق
في غرفٍ تتزاوج فيها
ذبذبات الحزن والإشتياق
وجعية الكلمة هنا تجبر المتلقي على الغوص في موحياتها ، والتي بدورها تجلب وجعا يضاف الى الكثر من الاوجاع التي تفهم من هذه الومضة.
******
يا وجعي
يادائي
ودوائي
تراك تعي ما يحدث لي منك؟
النداء هنا يحمل سمة الجشن الذاتي ، والانصهار الداخلي ، فهو صورة لامرئية لماهية الحال ، ورسالة مباشرة لعلها تمس الانسان في الاخر لكي يدرك ماهية ما تمر به الذات.
فاطمة ...
مرة اخرى اهلا بك في الواحة الخضراء......
محبتي لك
جوتيار

الـ.... جوتيار

كما دائما..تغوض في المفردات لتكتشف باطنها..

وتقرأ الصمت ..وما وراء الحرف

وجع تمر به الروح هاهنا..مشبعة بالدمع المختنق إزاء من لا يعي ما هو للآخر

هو كما قلت ..نداء وشجن ذاتي.. ورساله اليه..علّه يعي ما تمر بها الذات هنا

أمّا من هو؟

فسؤال اتركه له...

إن كان إلى الآن لم يستلم تلك الذبذبات..

فهي حقاً مصيبه!!


..انتشيت بترحيبك

كن بخير

الاخت فاطمة

تمتمات خرقت قلبي واهدت جمال وروعة كلماتك اليه

مودتي

الاخت فاطمة
تمتمات خرقت قلبي واهدت جمال وروعة كلماتك اليه
مودتي

غاليتي ماريا

احببت مرورك هنا..حيث شممت عبقا جميلا

أتمنى صادقه ان تكون وصلت "اليه"..

مودتي عزيزتي
وشكرا على مروركِ

راق لي هذا الإبداع جدا فلحرفك ألق لا يقاوم.

سعدت بالقراءة لك.


أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي