المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان
أنا الآثمةُ... !
أنا الآثمةُ...
اثمي اشتهاءُ الركضِ فوقَ أرصفةِ الفراغِ, فوقَ دروبِ النجومِ, وحين روضتُ المحال؛ وجدتُ ساقي مبتورةً, تنزفُ ضياعًا في يدِ الخداعِ وقلبي غافيًا بين أنياب ِالأفاعي, مستسلمًا... لا يبالي.
ما جنيتَ علي صديقي إذ جنيت, إنما قلبي المسعور للحبِ جني !
د. نجلاء طمان
وهذا هو الإثم الذي لا يغتفر
الجرم الذي يصبح علامة تبرز أعلى الجبهة وكأنها وصمة عار
الإساءة التي تظل ملتصقة بعقولنا طوال رحلة العمر
لكن رغم كل ذلك إلا أنها
ستظل أجمل وأفضل إساءة , الجرم الذي نركض خلفه دون كلل أو ملل , الإثم الذي نتمنى لو نأثمه .
د . نـجـلاء
هكذا نحن دائما مانركض خلف الحب لكن هل نجده ؟؟؟!!!!!!!!!!!
أم سنظل طوال العمر ( الباحثات عن السراب )؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
أستاذتي الكريمة
لكِ خالص تحياتي