[
أخي الكبير شعرا ومحبة وتقى د . سمير العمري : والله لولا أن طين كهولتي قد جفّ تماما ـ أو أوشك ـ لبحثت عن مقهى جديد تديره نادلة تفيض حسنا ـ عساني اكتب قصيدة أخرى ترسم على شفتيك ابتسامة فرح ...
ولكن يا صديقي ، لماذا لم تخبرني عن عصافيري الورقية التي أطلقتها نحو صندوقك البريدي منذ شهور ؟ هل وصلت ؟
لك ما يعرفه قلبك من محبتي .