باب الحبيبة

خَشَبٌ ولكنْ جادَ عَطْفا
بابُ الحبيبةِ صار إلفا
وكأنني أشكو لهُ
بالطرْقِ جُرحاً ليس يُشفى
فتهامَسَتْ أضلاعُهُ
عَقَدَتْ مع الطرَقاتِ حِلْفا
وقَفَتْ بقربي دَهْشتي
و اللهِ ما أغْضَضتُ طَرْفا
و تَجَمدتْ كلماتُنا
لمّا أُشيحَ البابُ خَطْفا
***
شَعْرٌ على الكَتِفَيْنِ هَفّا
و كأنهُ شِعْرٌ مُقَفّى
واحتَرتُ أينَ جمالُه
إنْ لاحَ لي أمْ إنْ تَخَفّى
و عبيرُها خلفَ الثواني
صاغَ نبضَ القلبِ عَزْفا
و تَزاحَمَتْ كل الحروفِ
بمهجتي، ما قلتُ حَرْفا
و تَرَبّعَ الصمتُ البليغُ
على ثوانٍ مِتْنَ نَزْفا
وازدادَ وهجُ جمالِها
مِنْ حُمرةِ الخدينِ ضِعْفا
ألقتْ إليَّ ببابِها
عُربونَ هَجْرٍ ليسَ يُخْفى
يا بابَها عُذْراً لأنكَ
نِلتَ قبلَ الشكرِ عَسْفا
جَفَّ الحنانُ بقلبِها
و حنانُ قلبِكَ لنْ يَجِفّا

أخي الشاعر أنس الحجار

إصرار على اللقاء

وحب وصفاء

ولهفة لجمال فتان يختبئ هناك ينتظر قرع الباب

ولقد ذكرني بقول الشاعر :

طرقت الباب حتى كل متني فلما كل متني كلمتني

تقبل تحيات وتقدير أخيك

قصيدة باذخة!
ما اجمل شعرك يا "أنس"

سلمت ودمت محلقا

تقبل خالص تقديري و تراتيل ورد

ما أروعك يا أخي أنس حين تنسج من ديباج القوافي بساطاً من سحر آسر

دمت متألقاً كما عهدتك .....، عاطراً عذب المداد .

أخي الشاعر أنس الحجار
إصرار على اللقاء
وحب وصفاء
ولهفة لجمال فتان يختبئ هناك ينتظر قرع الباب
ولقد ذكرني بقول الشاعر :

طرقت الباب حتى كل متني فلما كل متني كلمتني

تقبل تحيات وتقدير أخيك

و هل أجمل من أن تكون هنا

أشكرك على همسك اللذيذ

تحياتي

قصيدة باذخة!
ما اجمل شعرك يا "أنس"
سلمت ودمت محلقا
تقبل خالص تقديري و تراتيل ورد

الأخت سحر

تحية عطرة
أشكرك على الحضور و لك مني خالص الود و التقدير

ما أروعك يا أخي أنس حين تنسج من ديباج القوافي بساطاً من سحر آسر
دمت متألقاً كما عهدتك .....، عاطراً عذب المداد .

الأستاذ فائز زكريا اليوسف

أشكرك على الحضور الجميل و لك مني خالص الود و الاحترام

يا لعذوبة الشعر أيها الشاعر أنس ويل لرقة المشاعر.

ألق ورونق ورقة أغبطك عليها.

و اللهِ ما أغْضَضتُ طَرْفا
لا أعرفها إلا غض يغض غضضت وليس أغضضت فهل خفي عليها فيها من شيء؟؟


تحياتي

خَشَبٌ ولكنْ جادَ عَطْفا
بابُ الحبيبةِ صار إلفا
وكأنني أشكو لهُ
بالطرْقِ جُرحاً ليس يُشفى
فتهامَسَتْ أضلاعُهُ
عَقَدَتْ مع الطرَقاتِ حِلْفا
وقَفَتْ بقربي دَهْشتي
و اللهِ ما أغْضَضتُ طَرْفا
و تَجَمدتْ كلماتُنا
لمّا أُشيحَ البابُ خَطْفا
***
شَعْرٌ على الكَتِفَيْنِ هَفّا
و كأنهُ شِعْرٌ مُقَفّى
واحتَرتُ أينَ جمالُه
إنْ لاحَ لي أمْ إنْ تَخَفّى
و عبيرُها خلفَ الثواني
صاغَ نبضَ القلبِ عَزْفا
و تَزاحَمَتْ كل الحروفِ
بمهجتي، ما قلتُ حَرْفا
و تَرَبّعَ الصمتُ البليغُ
على ثوانٍ مِتْنَ نَزْفا
وازدادَ وهجُ جمالِها
مِنْ حُمرةِ الخدينِ ضِعْفا
ألقتْ إليَّ ببابِها
عُربونَ هَجْرٍ ليسَ يُخْفى
يا بابَها عُذْراً لأنكَ
نِلتَ قبلَ الشكرِ عَسْفا
جَفَّ الحنانُ بقلبِها
و حنانُ قلبِكَ لنْ يَجِفّا

بارك الله فيك ، إحساس مرهف ، وكلمات دافئة ، وصور متدفقة
قصيدة جميلة ....
- وبالنسبة لـ ( أغضضت ) يمكن أن تصبح ( أغمضت )
- وعندي تساؤل حول الوزن :
فلقد جعلت صدور بعض الأبيات تنتهي بـ ( متفاعلاتن ) على غرار الأعجاز ، دون أن يكون فيها تصريع ،من مثل ( وعبيرها خلف الثواني + صاغ نبض القلب نزفا ) . وجعلت معظمها ( متفاعلن ) فهل ذلك جائز ؟
وتقبل التحية :NJ:

يا لعذوبة الشعر أيها الشاعر أنس ويل لرقة المشاعر.
ألق ورونق ورقة أغبطك عليها.
و اللهِ ما أغْضَضتُ طَرْفا
لا أعرفها إلا غض يغض غضضت وليس أغضضت فهل خفي عليها فيها من شيء؟؟
تحياتي

صدقت يا دكتور سمير

سيكون لي جلسة مع خذا الخطأ الذي ارتكبته

أشكر حضورك و توجيهك لي

لا حرمني الله منك