** مذكرات فلسطيني **

========

أجمل رد قرأته ، بعد ما شحبت الصور ، و أفلت أوراق الربيع قبل الأوان ،

أجمل رد يبعث في النفس بعض الأمل في أن ما يدور حولنا من ظلم قد يكون سحابة صيف ،عابرة

أجمل رد ، نشر في الأماكن حلما طالما انتظرنا تعبيره ،

ترى هل نراه حقا ؟؟؟

ستكون هذه صفحة اللجوء ، مستمسكين بالمفاتيح القديمة ، لنغلق يوما ما مذكرات الشتات و الإبعاد .

شكرا للأخ الشاعر رفعت زيتون الذي يتقن رسم البسمة على أتعس اللوحات .

لأني اليوم رأيتك ليلى العربية التي أحبها قيس

قد لبست الثوب الفلسطيني مطرّزا بخيوط الحرية

واتخذت من القدس بيتا . وكانت المصادفة مع هذا الزحف .

فرأتُ ليلى كأنها في القدس وكلّ العشاق يزحفون إليها

من كل فجٍ عميق ..... بوركتِ أيتها اليعربية

.

أختي الفاضلة الأديبة / نادية بو غرارة
السلام عليكم
سرد سلس هو الأنسب للشكل الذي اخترت
"مذكرات فلسطيني" أي اسلوب المذكرات

:لا امزح ،حجج بيتنا هناك بوطننا و حجج البستان أيضا؟
:و لكنها لم تعد موجودة ؟ألم يحولها اليهود لمبان حديثة؟
:و لو يا بني ،تلك أرضنا و ملكنا،
و حجج البيت هي كل ما حمله جدك حين أخرجونا،

عميقة ومؤثرة جداً هذه الفقرة
أراها جوهر النص فهي تعبر عن القضية خير تعبير وبأقل كلمات
تحمل الشعار الفلسطيني الخالد (عائدون)

عمل جيد ومؤثر


فقط تمنيت لو أنك أنهيت القصة بنهاية الرسالة

تقبلي تقديري واحترامي

===========

الأخ و القاص و الناقد حسام القاضي ،

لحضورك بمتصفحي أثر كبير و دفع في اتجاه التجويد و التحسين ،

كانت هذه هي أول قصة أكتبها و شاركت بها في مسابقة و قد حصلت على المرتبة الأولى بفضل الله تعالى ،

و ما كانت مشاركتي إلا على سبيل تشجيع للموقع و المساهمة في المسابقة ،

ورغم شغفي بعالم القصص مطالعة و تذوقا ، لكني لم أطمح لكتابة القصة يوما .

و لم أتوقع أبدا أنها ستكون الأفضل ، فكانت البداية مشجعة.

لم أُتبع هذه التجربة الكتابة القصصية وقتها ـ و لكن آثرت دراسة أركانها و تقنياتها أولا ، و كانت الواحة مرجعا

أساسيا لي، و من أهم المدارس التي أخذت عنها ،

و ذلك لوجود قصاصين و ناقدين بارعين يكتبون على صفحاتها .

الأخ حسام القاضي ،

إن رضاك على القصة ، و استحسانها من قبل الأساتذة الكرام جعلها

بداية مشجعة للاستمرار في المحاولة .

أسعدتني متابعتك لقلمي و توجيهك لي .

بوركت

.

مذكرات تنم عن اطلاع واسع على القضية المركزية ، وتأكيد على هذا الانتماء المحمود المشكور ، واللغة رغم قدم النص جيدة وكانت يمكن أن تكون أفضل بالطبع.

أشكر لك هذا الحس العامر بالانتماء لقضية تتصل بخبر السماء.

دمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

مذكرات آلمتني
حد انهمار الآهـ
الاخت الفاضلة نادية بو غرارة
حروفك
لها صدى قلبٍ طيب
دمت بـ حفظ الرحمن

===========
و دمت يا أختنا بتول .
سلمت من الألم و من مسبباته .

الاستاذة نادية
وصف رائع ودقيق لما يحدث خلف الابواب المغلقة للاسر الفلسطينية
الاب المجاهد والام المكافحة والتمسك بالارض في كل الاحوال
دمت سالمة
تقديري واحترامي

========
أختي أماني عواد ،

سعيدة بان قرأت تعقيبك على النص ، و سأسعد حين أراك تحلقين في الواحة من جديد ،

عودي بالأماني .

مذكرات تنم عن اطلاع واسع على القضية المركزية ، وتأكيد على هذا الانتماء المحمود المشكور ، واللغة رغم قدم النص جيدة وكانت يمكن أن تكون أفضل بالطبع.
أشكر لك هذا الحس العامر بالانتماء لقضية تتصل بخبر السماء.
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.

تحياتي

=========

إيييهٍ أيها العمريّ ..

كانت قضية مركزية فوجدنا أنفسنا في قضايا مركزية ، و كثرت الهموم في القلب حتى انه ليكاد أن يخرج

من بين الضلوع ، يصرخ فينا : متى ؟؟؟؟ متى ؟؟؟

نسأل الله أن يكون ذلك قريبا ، و أن يستخدمنا ربنا عز و جل في ما تستحقه أمة الخيرية .

الدكتور سمير العمري ،

أسعدني حضورك بمتصفحي .

نص قصصي صادق المضمون، قوي الفكرة، بديع الطرح
أجدت وأبدعت يايعربية.
أحي قلمك السامق.