أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الأرض وأنا!

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : فوق الأرض..وتحت السماء..وحيث اللحاف..النجوم!
    العمر : 32
    المشاركات : 2,044
    المواضيع : 86
    الردود : 2044
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي الأرض وأنا!


    الأرض وأنا
    لم أحبذ يوما أن يلقي الصمت بهمومه سكبا فوق رأسها البراق ولا عبثا بصرخاته الصماء.حين وقفت يوما أنظر لمعات النجوم متلألئة تضيء ليل السمرة حالكا، قررت أن أعرف لم الصمت يخيّم على الطبيعة الصفراء؟ والعصافير في أعشاشها بدأت تنام في وقت بعيد عن الصباح؟ لم الليل أطول من النهار طوال العام؟ لم خرير المياه ما عاد انهماره يطرب آذان الأرض نغما وإسعادا؟ لم الألوان ما عادت كما هي؟ بل صارت لونين ليس لهما ثالث! أخذت بالتفكير عميقا لعلي أدرك الإجابة، ولكن عبثا فما من إجابة! جلست أرضا ظانة بأن العشب الأخضر بقي مخضرّ كما هو، إلا وإذ به يتميّز بالصفرة، وبثياب الجفاف والقحط متنكر. إزداد حزني ألما وإزداد قهري إذلالا، لم يشئ رأسي الارتفاع بعدما وطأته رذالة الحياة بخطاها، وداس هامتي قدري، وسحق حياتي قساوة، أتعبها شقاءً، أوطأها نار الجريمة إكراها، أحسست حينها بعدم فائدتي، ليس لي من قرار في زمن عزّت فيه القرارات، كان عليّ أن أكون رائدة القرارات بلا وجف أو رجف، خوف أو رعب..
    شعرت برجة عنيفة هزت كياني هزا، أثقلتني تعبا، على إثرها لم أستطع أن أدير بوجهي يمينا، حين سمعت صدى للصوت من بعيد يناديني، أن أقبلي وأسرعي لدي الجواب؛ إن أنت ممن يريد لي الخلاص ويعيد لي الأمجاد..أصابني فزع كبير، أوجزني خفية أن أختفي، حتى لا يصبني من غدر الزمان ما لا يحمد عقباه ولا يطيقه جسدي، فقد تحمل ما تحمل من ألوان العذاب والمكر، وقد خط على صدري خطوط سوداء سالت منها نقاط صغيرة على أثر حر الأعصاب-فهي كأنها جهنم الحمرا-اتخذت من قلبي لها مسكنا أبديا، حتى بدأت رقعتها تكبر وتتسع غلا وحقدا..سمعت مجددا صدى حملني على الهروب أنجو بنفسي، ولكني فوجئت بأن قدماي توقفتا عن الجري، وبدأتا بالتراجع خطوات صغيرة بطيئة للخلف،حتى أوصلت بي جذع الشجرة الذي أسندت قوامي عليه. هممت بالهروب مجددا،ولكني قررت أن أدرك الحزن سببه، وأن أعرف الخوف مصدره، والصوت مبعثه..
    استدرت لليمين ولليسار تارة، رفعت رأسي نحو السماءوالأرض مرة، ولكني لم أر شيئا،حدقت في البحيرة التي تمكث أمامي؛ لعل أن السبب في خوفي يرتع منها، أو أن الصوت وصداه ينبعثا منها! ولكن ذلك لم يجد بي نفعا ولا فائدة، ولا أوصل بي حتى مجرد طرف الخيط، قررت في صميم خبايا سريرتي أن أبحث عن مصدر الصوت ومكان انبثاقه؛ فقلت بلهجة متكسرة ركيكة خافتة، حاولت أن أهبها بعض الشجاعة والاحتراس: من؟ من المنادي؟. سكن الهواء للحظة، وتوقفت الرمال عن التقلب، وأصدر أحدهم صوتا قائلا: أي بنيتي،لا تحزني، إني لك مرشد مبين، أهفو نحوك قاصدا خيرا لا شرا، أدنو منك خافت الصوت أحدثك، أعرفك سر الوجود، وأبدأ الكلام ببسمة صادقة، أهدف منها أن أطمئنك؛ فتحدثني بما يجول بخاطرك أطلعك قصد الزمان وراءه وغدر الحياة معه..سكنت قليلا،وأخذت نفسا عميقا، حتى هدأت أعصابي وارتاحت خواطري،وأمِنَ مكر الوقيعة بالي،وقلت: أيا أم، هلا أسألك فتجيبي؟ وأحدثك فتسمحي؟ ردت عليا وقالت: بأسي لغيرك هو، لا لك بنيتي، فكفكفي خواطر العذل والدمع بين جفنيك وارتدي صوت الرعود مجلجلة،مهتدية، طريق الشوك والصعاب راكبة، سالكة طريق الجبال سالمة، قلت: الكل يرقب شمسا أن تطل، والكل يحنو نحو السماء يدنو يرتقب أن تطل..لم السهر ما عادت النجوم تعرف؟ بل اختفت حناياها خجلة بين صفرة ضلوع الشجر، لم الكواكب ما عادت بلا دموع تتلألئ؟ بل صار الدمع كالمطر شبيها هل علينا حين سقط وِداعا ونسمة؟ وما عادت ترسل لنا هدية كل مساء بريح الأترجة وعبق المسك والعنبر؟ لم صار البكاء والعويل نباح، اتسمت به الأرض غزير؟ وحين الليل ، يرسل بشعاع قمره مطل تارة وهارب أخرى؟ ردت هي وقالت: بنيتي، لا تعذليني والقدر، فإنه يؤلمني، إن النجوم قد حال بها مرض خبيث أحالها للنوم باكرة، وخجلها: أن يراها الناس مريضة فيضحكوا بها. وأما حال الكواكب، فهو ليس بناقص أمره عن النجوم، إن دموعها لأجل ما آلت له النجوم من مرض، فهي تبكي عليها ندما وحسرة، وهذا ما ألهاها أن تبرق لكم مساء تحية ملؤها الحب والعنفوان..والأمر الآخر فأنت تسأل عنه؛ ولا حاجة للسؤال:بكائي ليس بقليل عن ما ارتادته النجوم والكواكب. وأما القمر فشعاعه غصبا مرسل،إنه عبق منثور نحو قضبان من حديد، عسى أن يصل لسجين، بين لوعتين محتار، إن خُيّر بينهما كان أحد الأمرّين مرّ، ودفء حناياه يرسل عبيرا يضاهي المرجان تلألؤا، يطفي سمرة الليل الحالك بسمة على شفاه من غدت البسمة وهما أمام عينيه ملئى بالدمعة...احمرت عيناي حزنا، واصفر وجهي ألما، انفجر قلبي غضبا وحقدا..أيحصل هذا؟ كيف؟ سألتُ الأرض أمي قائلة:والشمس؟ أيعقل أن نعيش بلاها؟ردت وقالت: وضوء الشمس صباحا مع طير العصافير أرسل رسالة جمرة، فيها سطور لوعة مزقتها كلمات احتوتها سطورها، حين بدا مكتوب عليها"للشمس ممنوع الطلوع"!!قلت: ويح أم أنجبت مثيلا لمن هم خارسون اليوم! يا حسرة على ما فاتنا قديما من ذكريات، ظننا أنها قد تعود يوما! .حين أمسك ذكرياتي معيدة إياها لذهني؛تذكرت ومضات الصور سَطَّرتْ ذكريات تلاشت كثيرا بعيدا، قد فقد الأمل فيها أن تعود لنا تحمل عبقا من تاريخ الماضي الأثير،أو أن تحدثنا عن لمحات عنها كنا غافيلن،آملين أن تُشْعل فتيلة النور وميضا نهتديه..ردت الأرض وقالت:أو انتظرنا يوما أن تطل علينا طيور الرحمة عائدة لبيتها وعشائشها تُرني بين آذاننا والعيش طربا،وعلى وقع أنغام تهامسها مرحا، وعلى صوت نقرها للخشب وجمعها أعواد البناء نغما..ولكن،وإذ بها طيور لا رحمة تحوم فوق رأسي وأبنائي،كأنها الطير عقاب جارح أو خفاش مصاص دماء، يتربص بفريسته يرتقب، يلتمس منها شارة يُغذي عليها الخطى، فتطفئ نار الجوع عليه، وتقتل حقدا يوما حمله على الجوع..
    أعدلت هامتي،ووقفت جبارة، وصرخت عالية،أسمعت بصراخي الدنيا، وأرعشت بكلماتي الكون رعبا: إنما هو ليس عنواننا هذا، ولا يكن لي عنوان إن سمح آخرون أن يكن كذا، إنما لا أرضى الذل والهوان، فما عاش الذليل ولا الذلال،أنا لوطني نبراس، أنا له وخزة تفجير شرايين أصبح من المحال أن تخمد، أنا له مَعْدِنُ النور، أنا الكبرياء، من ذا يدنيني؟ ألا أيها القمر فأجب..أو النجوم فلتردي، ألا لولا فرح الأرض لم يحلو سهر،والعين قد عرقها السهر، لولاي والأرض ما عاش الحب ولا المحب.
    انهمرت من عيناي دموع حارة، سالت على خدي من جفني، تطفي على قلبي البرد بدلا من حمم وغار..قالت الأرض مجيبة إياي:بنيتي، الجرح سال مداره ثم انهمر، وعلى أديمي فاح مسك عبيره ثم انتشر، ومآذني صوتها حمى البريء، وقامت أصواتها تغني من بعيد..هو ذا الشهيد..بني، إني قد حلمت يوما أني أراك، على أكتاف الرفقة محمولة مصانة، وبين ضلوعك قد زرع الورد والريحان، ومن حمرة دمك انبثق ألأريج طعمه حلو ومنه قد ازدان المسك والعنبر عبيره، وثرى أرضي حملته بين يديها ومسحت وجهها البراق به، وطهرت جسدها حين اغتسلت به، وملائكة الشوق قد أحاطتك،أهلا ومرحبا بالمنتَظر ها هو قريب،وها أنت تقطف حينها الثمر ما لا رأت عين ولا أذن سمعت غريب..وصارت الألسن بذكرك تتحلى، وبطيب خاطرتك تتغنى، وواعدتك ألسن كثر، لطالما انتظرتْ يوما فيه قد غابت أن تطلع في آخرٍ الشمسُ القريب..
    أثّرت حقا كلماتها في نفسي، وحين ودعتني الأرض قُبيل الشروق،كي تعود لسجنها الذي هربت منه آملة لقياي مذكرة فؤادي بما عليه، نسجت لها قصيدة أهديتها إياها قبل الرحيل:
    هل ترانا نلتقي أمي أم أنها كـانت اللقيـا علـى أرض السـراب؟
    ثم استدارت بسمتها الغزلية فولت أشواق نبع ماضي العذاب!
    إني أجيب دعوة أجيبها وقد طرقت بحديد الزمان الأبـــــواب!
    حين نوديت من ربي المنعم للخلد في رفاهة وطيــب ورحـاب
    ونعيم مترف أبدا متمم مرحى بالفوز بالرجـــــال الصحــــــاب
    على الأكف بالأطباق قدموا الأرواح زمرا في غيـر ارتيـــــاب
    بنيتي عودي من غفلة دنية فمـجد الأمـجاد في تـلك الرحــاب
    أمي، لم أعد أعي نوري تـوارى ومـا ظـهر نـور الشهـــــاب
    بل سأمضي أمي دربي كمـا رأيتــني في وجــه الصعــــــــاب
    ستبقى الهامة مستعلية فلا أرتضــي وجفـا بـلمـح أو جــواب
    ستميل مشنقتي معبقة بالدما أنارت دربي نحو المفدى للذهـاب

    عذرا كل المعذرة:
    أعلم ايها السادة الكرام، أن قصيدتي غير موزونة
    ولكن...ربما بعد تعلمي علم العروض، أنقلها إليكم دون أخطاء!

  2. #2
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    العزيزة ماجدة ...
    العنوان يحمل سمة شاعرية ، والنص ايضا جاء وفق هذه الرؤية التي تقتنص الجمالية الشعرية بحرفية فائقة ،حوارية مفادها غوص عميق في ماهية الذات والارض ،واستقراء لتفاصيل سردية ترصد لحظة خرق الزمكانية من اجل خلق عالم خاص.

    نصك هذا افضل من سابقه لكن لم يزل الحاجة مستمرة للتعمق اكثر ماجدة ...هذه بداية الحرب..!

    محبتي
    جوتيار

  3. #3
    أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : سيرتـا
    العمر : 46
    المشاركات : 3,845
    المواضيع : 82
    الردود : 3845
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    العزيزة / ماجدة

    بالفعل أوافق السامق جوتيار في رؤيته فالنص حمل حوارية ذاتية و صور شعرية و في نفس الوقت كان عبارة عن حكائية ذاتية وفق معيار يتهادى على البوح و السردية معا
    رغم ذلك الفكرة ممتازة و تعبر عن العلاقة الحميمية بين الأرض و الإنسان و تفاعل النفس البشرية مع اطارها الخارجي و انفعالها و تفاعلها معه .
    أسعدني تواجدي ها هنا

    اكليل من الزهر يغلف قلبك
    هشــــــــــام
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : فوق الأرض..وتحت السماء..وحيث اللحاف..النجوم!
    العمر : 32
    المشاركات : 2,044
    المواضيع : 86
    الردود : 2044
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
    العزيزة ماجدة ...
    العنوان يحمل سمة شاعرية ، والنص ايضا جاء وفق هذه الرؤية التي تقتنص الجمالية الشعرية بحرفية فائقة ،حوارية مفادها غوص عميق في ماهية الذات والارض ،واستقراء لتفاصيل سردية ترصد لحظة خرق الزمكانية من اجل خلق عالم خاص.
    نصك هذا افضل من سابقه لكن لم( يزل) الحاجة مستمرة للتعمق اكثر ماجدة ...هذه بداية الحرب..!
    محبتي
    جوتيار
    الجينرال المتمرس حربيا وفكريا وثقافيا

    أشكرك سيدي العزيز جزيل الشكر،
    فمرورك دوما، دون تقصير يسعدني
    بل والأكثر
    ملاحظاتك التي آخذها قدر المستطاع بعين الاعتبار
    ولكن سيدي...هلاّ وضحت لي أكثر عن تلك الحاجة؟

    دعني أمازحك قليلا:
    انظر لما بين القوسين في الاقتباس!
    وبما أنها بداية الحرب: إذا..عليّ أن أحضر الطناجر! أتمنى أن لا تنتهي هذه الحرب، إلا بعد انتهاء مداد قلمي

  5. #5
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : فوق الأرض..وتحت السماء..وحيث اللحاف..النجوم!
    العمر : 32
    المشاركات : 2,044
    المواضيع : 86
    الردود : 2044
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام عزاس مشاهدة المشاركة
    العزيزة / ماجدة
    بالفعل أوافق السامق جوتيار في رؤيته فالنص حمل حوارية ذاتية و صور شعرية و في نفس الوقت كان عبارة عن حكائية ذاتية وفق معيار يتهادى على البوح و السردية معا
    رغم ذلك الفكرة ممتازة و تعبر عن العلاقة الحميمية بين الأرض و الإنسان و تفاعل النفس البشرية مع اطارها الخارجي و انفعالها و تفاعلها معه .
    أسعدني تواجدي ها هنا
    اكليل من الزهر يغلف قلبك
    هشــــــــــام
    الأستاذ الفاضل/هشام،،،
    لا أدري ما أقول سيدي؟؟
    ولكن،،
    لا أملك سوى أن أشكرك وأن أشكر مرورك
    واهتمامك

    أكاليل من الزهور تغلفك بالكامل!
    ماجـــــــــدة

المواضيع المتشابهه

  1. رحــيـــق الأرض (بمناسبة يوم الأرض 30 مارس 76)
    بواسطة بهاء الدين أبوجزر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 04-04-2017, 03:35 PM
  2. الأرض ... في عيونكم ( بمناسبة يوم الأرض )
    بواسطة رفعت زيتون في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 28-02-2013, 12:44 PM
  3. الأرضُ تدورُ، الأرض تبحثُ عني
    بواسطة منير باهي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 01-08-2008, 05:13 PM
  4. (( أنتي ربةُ الطهرِ وأنا عِندكِ جَارية ..))
    بواسطة الميمان النجدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 02-11-2003, 10:15 PM