ولجت مع باب الحياة ؛
لا ألوي على شيء
غير ما أحمله
من براءة الطفولة ،
والعيش في اللحظة الأنية ،
ولدي كغيري من تفضيل الطفولة ؛
حيث لم أستوعب العقل بتجارب الكبار بعد .
كلما ترعرع الطفل
وجد أن الحياة تتعقد وهذا نسبي لديه ؛
فما أن يشب حتى تشب آماله ،
وتذهب نفسه لحب الحياة.