الحاكم و الطفل

غاليتي فاطمة
و مرور عذب جميل ترتاح لكِ أوراقي
اسعد الله قلبك بكل خير و ما حرمت عطر تواجدك النقي
اشكرك كثيرا لتكريمي مرورك العذق
محبتي لروحكِ

استاذنا الفاضل الشاعر د. مصطفى عراقي
و مرور عاطر بهي يقطر الود منه فتزدان حروفي براقي الحضور
كيف اشكركم و بأي اللغات اعبر عن امتناني لتعقبكم حرفي و اهتمامكم البالغ لتوجهي من علمكم الفذ
لكم الشكر الوفير اللاينتهي و عميق ودي و احترامي
بارك الله بكم و بمروركم الطيب و نصائحكم القيمة
هكذا انا مطمئنة بأن لي اساتذة كبار مثلكم يرشدونني من علمهم الغزير
شكرا لما اكرمتني استاذي الفاضل من مرور اثرى متصفحي و زادني شرفا و حبورا
سوف اسعى لاكون عند حسن ظنكم بي
لكم مني أسمى آيات التحايا و التقدير
و شكرا لقراءاتكم العميقة

الرقيقة صباح الحكيم
هكذا تكون الدراما
وهكذا يكون تسلط الحكام
الذى يجر عليهم المنافقين
وكم من حاكم عاش فى صومعته
ولم يدرِ ماذا أحل بالناس
وإذا نافق الجميع
فالبراءة لا تعرف النفاق
تقديرى
وائل القويسنى

رغم بعض هنات متفرقة بسيطة إلا أن النص هنا كان مميزا بدا كأنه نص شعري لمسرح الطفل والعبرة فيه بارزة عالية وبأسلوب أدبي بديع.

أشكر لك كل هذا الألق!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي