ماذا سأكتُب

أحمد عبد الرحمن الحكيم
وللحب جمالٍ آخر
تنتشي به أرواحنا
ولا تستطيع الأقلام التعبير عنه
سعدتُ بالوقوف هنا
فتقبل مني كل المني
مودتى

الكاتبه مروه
كان من المتوقع حضور من نفرح بوجودهم
ولكن لم اكن اتوقع حضور من اهزو في حضرتهم
فلك خالص الهذيان (( عُمق الفرح كان حضورك وميلاد السعاده اختلاط حرفك بنص سكبته علي حًزن))

ماذا سأكتبُ
كُل الحروف كتبتها ألفٌ أُحبكِ .. ياءٌ يميني لم تزل بالحرف تراود عنك كُل القلوب
كل التصاوير البليغةِ .. وكل العبارات التي طُفتُ ارصفة اللغات ابتاعُ من هاهنا حرفاً ومن هاهنا قلباً
ولم أزل بالبحثِ عن حرفٍ يُجسد أنني مجنون ذبح الهوى عيناه
عاشقُ أدمى الهوي شفتاه .. ومُحبٌ لاذ بالقلب بعيداً فلم يجد قلباً .. ولم يجد في البُعدِ عنكِ حبيبا
ختاماً أُحبك علها تكفى .. علها تنفي أنني صرتُ بالهوى عليلا

و مادمت تحبها أيها الحكيم ستجد حتما الحروف و لكن كن على يقين فمتى وجدتها فقدتها من جديد
لأن التساؤل سيعيد نفسه ... و متى كان التساؤل قائما فالحب قائم و الإبداع كذلك
كن مبدعا ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــام

اسجل مروري وانبهاري بما كتبت

الباكي......
هو الحب ذاته ، ليس بكائن جديد ، اذا الكلمات نفسها تكفيه ، الا ترى ذلك...؟
جميل بوحك
محبتي
جوتيار

جو


مذ زمن ليس بالبعيد تناولنا اطراف الحديث

كُنت اراك كثيراص ما تخبرني عنه ذلك (( واسيني الاعرج ))
تجرءت وأقتنيت كتاباً له كان يتحدث عن مريم الوطن واكن يقول ما قلته عن كثير النسيان وقليل الحب واجتماعهما الذي يكون كفيلاً بان نعشق من جديد

ولكنك نسيت

هل الموت حياه يا مريم ؟ هل جربت ان تموتي ثم تستيقظين فجأه لتجدي نفسك تقبضين علي الحياه باسنانك ولسانك


هل تعلم يا جو

ما زلت اعيد قراءة مصرع احلام مريم

واكنه كان يكتب بالنيابه عني






حُبي لك الذي لا ينتهي

الكاتب الرائع احمد عبد الرحمن الحكيم المحترم
كلمات وتعبير ومشاعر رائعة
احترامي وتقديري

رائع حدّ الخيال

ما أجمل أن يصير الوجع ساحراً

ساحر قلمك يا حكيم...

وساحر ألمك

تحيتي

رائع حدّ الخيال
ما أجمل أن يصير الوجع ساحراً
ساحر قلمك يا حكيم...
وساحر ألمك
تحيتي

وللشوق هُنا اولويه


مرآه القلم يشتاق لتعليقك ولأن تقرئيه



كوني بالقرب