مادلين .. دام حنانك
ودمتِ لي اختا في الله
مودتي
ميـــــــــنا
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مادلين .. دام حنانك
ودمتِ لي اختا في الله
مودتي
ميـــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
سلام ربّي عليك ورحمتـه تعالى وبركاتـه
تحية تقطر دعاءً
اللهمّ ارحم أختَنـا حنَان وارحمنـا إذا صِرْنا إلى ماصَارَتْ إليـه ..!
مينـا،
هو السّفَـر الحتميّ، كلٌّ يرحـل في أوانـه، كلّ ينتظر دورَه ولايعرف متى تدقّ ساعةُ حيْنـه !
أحبّـة لنا رحلوا، فتبعَتْهُمْ أرواحُنـا تذرفُ الدموع السّواكب، بل وتذرفُ أشواقاً لاتجفّ، يزدادُ انهمارُها كل لحظـة بل وكلّ نفَــس !
نسأل الأماكنَ حولنا، وحنايا الذاكرة عنهمْ، فيُجيبنا الموتُ قائلاً : رحلوا ولكم رحيـل !
لكنْ أملنا في لقاءٍ يجمعنا بهم في كنف اللـه تعالى، وتحت ظلال عرشـه وهو راضٍ عنّـا، سبحانه سبحانه سبحانه .. !
نصٌّ يسكبُ الرّوحَ على الورق، لاإلـهَ إلاّ اللـه .. ! اللهمّ اغفر لنا وارحمنا برحمتك الواسعة، واغفِر لأمهاتنا وآبائنا وأخوتنا وأحبتنا فيكَ، وارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليـه، إنكَ على كلّ شيء قديـر .
حماكِ وحرفكِ ربّي، ورضيَ عنكِ وأرضاكِ، ورحم والدَكِ ووالدتي وحنان وموتى المسلمين .
محبّتي الخالصـة
وألف طاقة من الورد والندى
سلام ربّي عليك ورحمتـه تعالى وبركاتـه
تحية تقطر دعاءً
اللهمّ ارحم أختَنـا حنَان وارحمنـا إذا صِرْنا إلى ماصَارَتْ إليـه ..!
مينـا،
هو السّفَـر الحتميّ، كلٌّ يرحـل في أوانـه، كلّ ينتظر دورَه ولايعرف متى تدقّ ساعةُ حيْنـه !
أحبّـة لنا رحلوا، فتبعَتْهُمْ أرواحُنـا تذرفُ الدموع السّواكب، بل وتذرفُ أشواقاً لاتجفّ، يزدادُ انهمارُها كل لحظـة بل وكلّ نفَــس ! لاإلـه إلاّ اللـه، لاإله إلاّ اللـه، لاإله إلاّ اللـه !
نسأل الأماكنَ حولنا، وحنايا الذاكرة عنهمْ، فتنطقُ بهمْ دامعةَ القلب، تتساقطُ أشواقاً ! بينما الموتُ لايتوقف عن النداء : قدْ رحلوا ولكمْ رحيـل !
لكنْ أملنا في لقاءٍ يجمعنا بهم في كنف اللـه تعالى، وتحت ظلال عرشـه وهو راضٍ عنّـا، سبحانه سبحانه سبحانه .. !
نصٌّ يسكبُ الرّوحَ على الورق، لاإلـهَ إلاّ اللـه .. ! اللهمّ اغفر لنا وارحمنا برحمتك الواسعة، واغفِر لأمهاتنا وآبائنا وأخوتنا وأحبتنا فيكَ، وارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليـه، إنكَ على كلّ شيء قديـر .
حماكِ وحرفكِ ربّي، ورضيَ عنكِ وأرضاكِ، ورحم والدَكِ ووالدتي وحنان وموتى المسلمين .
محبّتي الخالصـة
وألف طاقة من الورد والندى
كلماتك نكأت جرحا لم يندمل بعد فوالدك قد غادر الى من وسعت رحمته كل شئ.العين لا تراه لكنه في عين قلبك موجود فلا تحزني لم يمت من ترك أمثالك على وجه الارض..لك كل الود
كيف سأصنع ظلي لأحيا
القديره مينا
رسالة ود وعرفان صادقه
دغدغت مشاعرنا وفجرت حنين الدفء
رحم الله أبائنا
تحياتي
رحم الله أباك أيتها الكريمة وأحسن عزاءك!
نص جميل أدبيا وإنسانيا مبنى ومعنى وشعورا ، لكنه كان سيكون أجمل لو كتب بأسلوب مرسل باستعكال الفقرات وعلامات الترقيم.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الرائعه مينا
توقفت طويلآ واستذكرت كثيرآ
دمت بالروعه
ال تقديري