وهمُ الحب ..

كان يجب أن أصمت في حرم الجمال..
لكن شفاهي أبت إلا أن تشارك في وهم حب شاعري الجميل

قرأتها قبلَ أن ترقى لها الحَدَقُ ففي الوجيبِ رستْ كالشَّمسِ تأتلقُ قصيدةً ، أسفرتْ في النظمِ : ملحمةً وفي البيانِ : حروفاً ، زانَها العَبَقُ فوهمُ حبِّك سمتٌ لا يطاوله نظمٌ ، ولا أبدعتْ من مثلِه الطرقُ أراك تنسج من أنواء فتنتها : بُرْدَ الحنينِ : حروفاً زادُها المَلَقُ فكيف تسأل عن أشواق هلوسةٍ فجرَ الهموم ، وقد أضنى بك الأرقُ أخشى تكابدُها في العشق من ولهٍ وتستزيدُ بها حسناً ... وتستبقُ ما أبدعَ البوحَ للشطآن .. يحملُه حطامُ أشرعةٍ قد هدَّها الشبقُ

ماجد الملاذي

أستاذنا وشاعرنا المحلق المتألق كنجم دري الدكتور عمر جلال الدين
تحية من الأعماق ازفها إلى قلب مرهف بشعور رقراق أذاب الحشا منا لعذوبته
أسأل الله أن يحفظ السفينة من التيه فإن البحر عميق والأمواج هادرة والريح عاصفة والظلام دامس
أسرتنا حروفك الحية النابضة فجئنا على قدر لنحظى بكل هذه العذوبة والشفافية
دمت متألقا أيها الماجد
وتقبل خالص التحية

بل أسرني حرفك
فأعجز ردي
لله درك أن جملت صفحتي بحضورك
و عطرتها بعطورك
ولك المودة

تقول تبت فما أدراك يا ولدى؟ سهم يصيب ودون الإذن يخترق كأس الهوى قدر والكل شاربه قالوا تحصن له يا ليتهم سبقوا قالوا يزور الهوى من يبتغى ألماً ولا يزور الهوى..... يا ليتهم صدقوا أمواج عاتية فى بحر هائج أو بحرين بحر البسيط وبحر الهوى قصيدة أعجبنى كل ما فيها تقبل تحياتى وائل القويسنى

أخي عمر جلا الدين
قصيدتك جميلة ولكن ان كان الغزل عفيفا ليس من اللائق ان تذكر اسم غيداء في القصيدة
تحياتي

رائعة خالدة، ولن أزيد ..
مودتي ..
عذرا على السرعة.

بوركت أخي الحبيب
وشكرًا لعطر المرور
تحيتي و اعتزازي

رغم اننى شاعر العامية
اكتب الفصحى نادرا جدا
لكن قصيدتك اخترقت مسارات اوردتى
فغيرت كيمياء جسمى
فانفعلت
وانسجمت
سلمت يا دكتور عمر يا هزاع
اخوك دكتور صبرى اسماعيل