مابين الترجي والعدم.... بقلم منى كمال

رغم حزنها كانت رائعة المعنى والمضمون
احترامي وتقديري

اختى سهير ابراهيم الاروع هو مرورك العذب

مودتى

العزيزة منى........
لا اتوانى في اعادة هذه المقولة الرائعة عن الانتظار لفينيكوت "ثمة اخراج مسرحي للانتظار..انظمه وادبره..اقتطع بعضا من الزمن واحاكي حالة من فقد معشوق..وافتعل نتائج حداد بسيط..هكذا كما في المسرحية."، في النص وجدت ولامست هذا الانتظار المبهم في صورته المعلنة ، والعميق في صوره الداخلية المبطنة ، وهذا دليل تعمقه فيكِ.
دمت بخير
محبتي
جوتيار

جوتيار العزيز حضورك يزيد الصفحات بهاءا ورونقا وتحليلك للمفردات يسعدنى

كن بالقرب اخى

مودتى

المورقة / منى كمال
لوعة الإنتظار و ذبول الأمل في لقاء جديد .... صراع الذات في محاولة يائسة مع اللاجدوى
لغة بسيطة اعتمدت على الطبيعة في ابراز المعنى و تقديمه قريبا إلى الذهن
و فعلا لا شيء كالطبيعة يصف حالاتنا و يجسدها كصور مرئية .
تقبلي تحيتي
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــام

اخى هشام عزاس صدقت فيما تفضلت اسعدنى مرورك وتحليلك الراقى

مودتى وتقديرى

اختى المبدعة منى
تحية من القلب
ننتظر منك المزيد من كتاباتك التى تاتينا من اعماق القلب
كل التقدير لاخوتك

اختى المبدعة منى
تحية من القلب
ننتظر منك المزيد من كتاباتك التى تاتينا من اعماق القلب
كل التقدير لاخوتك

اخى الاستاذ ابراهيم

اسعدنى تواجدك الراقى

دمت بخير