نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الاستاذ عبد الواحد :
ترددت كثيرا قبل أن أقرأ نصك , وذلك لأن العنوان أثار حفيظتي قلت ولم الحذاء ؟
وما المقصود ؟
وحين قرأت النص وجدت إبداعا تجلى من الناحية الأدبية وحبك وسبك. وكما قالت العزيزة مينا أبدعت بجبروت .
لي تحفظ على كلمة ملعونة.
القيمة الفنية واضحة في النص لا تنكر .
ما أراك إلا وقد نطقت بما شعرت به ، وما عانيته وما قاسيته ، والألم حين يعصر القلم المذبوح على جدار الحلم المغدور يحق له أن يتنفس وأن يقول ما يقول ، رغم قناعتي بأن وجعك لم يكن ليفعل كل ما توعدت بفعله .
من الخطأ أن تنحاز الأنثى لفصيلتها لمجرد وصفها بكل ما ذكرت ( والعكس أيضًا صحيح ) فلكل حالة وضع خاص وظرف خاص فلا يشعر بالألم والعذاب إلا صاحبه .
كنت رائعًا أيها الأديب .
تقديري واحترامي