قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأديبة الراقية حسا وحرفا حنان الاغا ..
تألق النص بقراءتك المتأنية العميقة له بإلقاء الضوء على أبعاده الاجتماعية والبيئية والدينية والنفسية ،
وكلها تصب في مصب واحد هو الإنسانية التي إن تجردنا منها تصبح أفعالنا بهيمية ..
من حرمت حق البنوة ، وحق الاختيار في الحياة ، ثم تجبر على أن تتنازل كرها عن حق الأمومة ، أعتقدها لن تتوانى عن فعل أي شيء كرد فعل ..
اشكر لك هذه القراءة الرائعة للنص ولمرورك على صفحتي المتواضعة ..
وردة لقلبك وعاطر التحية ..
بأسلوب حكائي سلس البيان كانت هنا مشكلة اجتماعية غالبا مايكون الضحية الأولى فيها الأبناء وبشكل آخر عما اعتدناه في المجتمع الشرقي امرأة يونانية ورجل شرقي وطفلة من خطيئة وعم فظ ونهاية مأسوية قرأتها من خلال الأحداث في قولها " لا أدري ما الذي يمكن أن أفعله لو حاول انتزاعه مني ؛ ربما اقتله لو فعلها ، أقسم سأقتله لو حاول ..."
تشتاقك الواحة أخت وفاء وقلوبنا
تحاياي ... والدعاء
لعنة الحظ السيء تطارد البعض الى أن تستولي عليه
لم يكن مقدرا لها أن تحظى بحفنة سعادة الا وتسربلت من بين أناملها
قصة مؤلمة تطرح أكثر من قضية بأسلوب سلس وبسيط ومشوق
بوركت
كل التقدير