ممنوع دخول النساء ...

سيد هشام كبقية نون النسوة هنا دخلت برغم المنع
سيدي هناك بالفعل فئة من النساء اللواتي أخطأن في فهم معنى الحرية فقلبن بذلك معايير شتى ودخلن في دوامة لا نهاية لها، نذرك جميعا أن المرأة والرجل كيان موحد غير أن فينا من أرادت أن تهدم هذا الكيان .الحرية ايمان بما نملك قبل أن تكون ايمان بما يمكن للأخر أن يجعلنا نملكه هذه هي الحرية بنظري
تحياتي لك

فما استولت امرأة على عرش .. إلاّ و حطمته و أشفتْ بدمائكم الغليلا


\

فلسفة راقية .. تحتاج إلى إعادة نظر ... أخي الحبيب

استاذ هشام استمتعت فعلا بقرائتها رغم انه من المحظور عليا قرائتها فانا سيده
ولكن الممنوع مرغوب غالبا فالعنوان يجذب للقراءه
وحقا اننى اتفق معك فى رايكفهناك بعضهن لا يفهمن معنى كلمة "الحريه"
فالحريه ليست شعارات ولا كلمات مجرده ولكن الحريه مسؤليه والمسؤليه لابد لها من عقل يفكر ويبصر كى يستطيع تحملها
فالحريه افعال وحرية الشخص تنتهى عند حدود حرية الاخرين فلا يوجد مايطلق عليه حريه مطلقه
فحريتى في سماع الكاسيت تنتهى بحدود بيتى حتى لا اتعدى على حرية جيرانى
وكذلك ملابسي فانا حره ف اختيار ملابسي ولكن حريتى تنتهى عند رؤية الاخرين لها
فلابد ان اراعى حقوقهم وحريتهم عند اختيارى لها
وليت الكل يفهم معنى الحريه ويحاول الحفاظ على حرية الاخر لانه بذلك يحافظ على حريته
اعتذر عن الاطاله
تقبل تحياتى

المورقة / شيماء
أشكرك جزيلا على مساهمتك و رأيك الذي أعجبني حقا .... فالحرية تحمل معان سامية حقا و لكن سوء تطبيق هذه المعاني في تصرفاتنا هو أساس المشكلة .
راقني تواجدك بالنص و فهمك لمراميه الحقيقية .
دمت بخير و سعادة
محبتي

سيد هشام كبقية نون النسوة هنا دخلت برغم المنع
سيدي هناك بالفعل فئة من النساء اللواتي أخطأن في فهم معنى الحرية فقلبن بذلك معايير شتى ودخلن في دوامة لا نهاية لها، نذرك جميعا أن المرأة والرجل كيان موحد غير أن فينا من أرادت أن تهدم هذا الكيان .الحرية ايمان بما نملك قبل أن تكون ايمان بما يمكن للأخر أن يجعلنا نملكه هذه هي الحرية بنظري
تحياتي لك

المورقة فدوى أشكرك على هذا التفاعل و هذه الرؤية الصائبة , فليست الحرية هي ما يزينه لنا الغير من سلوكات و أفكارتناقض مقومات شخصيتنا و هويتنا بأي حال من الأحوال .
سرني تواجدك أختاه
محبتي

هكذا هم دعاة حرية المرأة في عصرنا الحاضر، يريدون إخراجها من النور إلى الظلمات،
ومن السعادة إلى الشقاء، ومن العدل إلى الظلم والبغي، والفرع إذا عاد على الأصل بالفساد فهو باطل.
والقوامة إذا لم تكن للرجل فسدت الأرض واختل النظام وحدثت الفوضى.
قال تعالى: يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ" (التوبة:32).
شكرا لك لأثارة هذا الموضوع الهام ـ بوركت ولك تحياتي وتقديري.