((* كلمات ليست كالكلمات .. يا قيثارتي .يا أنا *))

رفقا بأعصابي .. رفقا بقلبي
أنا الأنثى ..رفقا لاتعذبني
أنا الأنثى التي أججت آهاتها
أنا الشمس المضيئة ولكن
هل من يعرف سبب مغيبي ؟؟
أنا الأنثى وريقي ماء ورد
فما أروعني حين أسقي الصادي ..
كم أرهقت وكم غفرت الشوائب..
وكم بدت مني هنات ولم تغفر ذنوبي .
أهكذا أخلق على وجه الدنيا
لأظلم على يد الجبابرة
وأجلد بألف سوط دون أن أعرف
ما اااالذنب الذي أقترفته ..
لا هو آنسني ولا أنا هدأت
لا آهاته لانت ولا أنا اعترفت ..
فمن يساعدني ويرد لي صبوتي
إن هجر الحبيب مسكن فؤادي ..
أوااااه يا أناااااا
ماذا أقول لحب عشش في عظامي ؟
وهديل همساته قد ودعت أفناني
من أجل من سيورق هذا الغصن ؟؟
سأتخذ الغمام شالا وأحجب عيني
وأوصد نافذة القلب من قول العواذل
تالله فكم سيفرحون ويعطرون همي !
لا لن يبالوا بقوافل أحزاني ولا وهني .
لا لن يفهموا أن من قتلني بحبه ليس
بيني وبينه بغض أو إااااحن
سيقولون أني خلعت ماجنة بالهوى
سود الله وجوههم لأنهم غير الوهم ما جنوا ..
إذا جفاني الحبيب فلن اظمأ أو أجوع
فهكذا مضى العشاق من قبلي سننا ..
ريحانة أنا ومن قيودي تكتب الآيات
ومن أوراقي نطقت الازهار بالحب والحياة ..
فيا معشر العشاق لن أقف كالندى
على أورااااق ظنونكم
فأنا الأنثى ..من فضلي كنتم
ومن بعض أفضالي بنيتم عالمكم
ها أنا سألملم بقايا عمري على ضريح
الكلمات وآتيه عبر بوابة الزمن ..
فأنا الأنثى فوالله ما ظلمت ولكنني ظلمت
رغم أن ثنااائي عالي السنااااااااا ..

سافرت بعيدا مع هذا النص البهي
شكرا لأبداعك الجميل
وهاب

أهلا بك أيهاالرقيق /وهـاب شريف /

سأتذكر موسمي أنا
المعطف المحمول فقراً..
كنت اسكن وحيداًالطوابق المتعانقة تعباً..
فوق الأكتاف أنصب خيمة...
يرتديني سيدي المخمورفأمضي معه
لمقهى شرقي قديم
ليتجرع كأساًمن القرقف المعتق
مودعاً آلامه.
ليبحث عن نشوته الخامدة
يبحث عن غانية تحترف الرقص
تحت السيوف ..تتوسد الأساطير ..
بينما أبحث أنا.عن وجبة مطر.
عن سيدي المطر...
مطري يحترق كالقصائد العاشقة.
مطري يبعثر أحلامي المتكسرة..
قطرة..ثم دمعة.
نذوب معاً في أزقة الطرقات النائمة.
أنا يا سيدي المخمور لست إلا معطف
أنا لا ألبس الخلاخل لأرقص
عند أقدام المساء ..
لي تاريخ واسم وسماء
أشواقي تقبل جدران شرايني..
وتربت على أبواب فؤادي..
يا أيها الحزن الأندلسي الأحمر
أيعقل في ساعة حزن تحترف الرثاء
أم تحتاج لشجن أمازيغي عميق
أم تحتاج لتاريخ بابلي يؤرخ ويكتب
اسمك على ألواح من صخر ورخام
لتظل خالداًمحفوراُ بذاكرة الحوريات..
سيدي المخمور
أدركه زمن ثمل..
خلف وجهي المتعطش عرياً
نتقاسم مائدة الصداقة
وحكايا الشتاء...
هجر دفئ حناني .
تصحر لوني.
زادت الثقوب في وجهي...
تحولت قامتي الى فزاعة.
في ربيع الحقول نصبوني
وحده غراب فوق رأسي الخشبي
يشاركني عتقي المبجل...
الشرفات تزهر بالقبلات.
فوق المنازل الكئيبةأجثو باكياً
بين قمامة ضحكاتي .
يشربني عطش الرصيف
وبين قصاصات سويعاتي
أحمل الأقحوان وأمضي للتيه ..
مطر.... مطـــــر
يتساقط زخات زخات
كأنه قطار الشوق يأتي مسرعاً
ليقف قرب محطات الهوى ..
أنين نااااي أندلسي
ينفخ حزنه المتسول
ليسرق نجم الليل.
في حينا الشرقي القديم
هبت رياح مبللة
تحمل بكاء الغيوم
حيث طفل يبعثر غبار عروبته
ليخطف رغيفاً من فضاء الجوع.
ينتصب على رؤوس قدميه متسللاً
فتسبقه الهراوة.
مستسلماً للموت.
وانااااااااااا
وأنااااااا..
وأناانتحرعلى أبواب المدينة...!

أنا هنا مبحرٌ,, و أنا أقرأ مزامير الإغراء هذه.. و لوهلة وددت لو أغرق (لا تخافي فأنا أتنفس تحت الماء)
أيتها القارئة... جئت إليك لتقرئيني.. فأكون صفحة خالدة!
سيلفا... قيثارة من حنان... و امرأة.. إمرأة
بل أنت أكثرٌ من سيلفا
أعذريني ... فأنا عاشق! (لذا اتلعثم)
تقديري و احترامي
شاكر

أهلا بشاعر الشفافية القادم على صهوة العشق / شاكر/

لماذا أنت ؟؟
لماذا أنت وحدك ملكت الفؤاد ؟
وحدك كالصوارم تصرم سويعاتي
فتستبيح دم أيامي ..
لماذا وحدك ملكت قلعة القلب ؟
دخلت فأتيتني شاعراً تهمس لروحي .
أتيتني طبيبا تداوي الجسد المحموم .
لماذا وحدك ؟
أتيت فارسا عذباً وروحك
تتهادى في طيفي كالحرير ..
ما ضر لو شغلت الفؤاد وغيرت
نغم ايامي ..صبرا جميلا يا مولاي
اني والله سأموت من قوة الفكر ..
لماذا وحدك ؟
تتغلغل في مساماتي فتسقيني من روحك
رحيقا ومن يدك مرا
فاشفى بالرحيق والمر ..
لماذا وحدك ؟
تتسلل حافياً لغرفتي وتسأل الدجى
هل أقيم عداوة بين ليلها ونهارها
ها أنت أقمت العداوة فأصبحت
أرضى باليسير من اليسر ..
لماذا وحدك ؟
تنام فوق أهداب أمنياتي وتشعل بخور
الرؤى وتنسى أن لحبي مهر ..
لماذا وحدك ؟
تدخل أنسجة ثيابي وتدثر الخيوط
فبأي سقي ورعي تجيب الحر ..
لماذا وحدك ؟
تحمل غصن الريحانة وتخط بمسك ثغرك
حروفا فيه اخضراري فأين الثمر ..
لماذا وحدك ؟
سكنت مهجتي وثورتي وغيرت كل أزمنتي
آه منك فغير ما تشاء ياأنااااا
فقد طال أحتباسك في الضمير ..
لماذا وحدك ؟
ضممتني وانتشيت فرفعت لك راياتي
وكللتك بالغاااااار يا أنااااا
فأي عذر لدي إذا ما استيقظت من تنهداتي
ومن عذيري في العسر .
فأيها الشاعر المغرد في بستان الغزل
اني والله أخاف عليك عاقبة الأمور
ومن منعطف عســير .

سيلفا
يا لهذا البوح الذي يتهادى
ويتسامى
عزف بالكلمات يخط على بساط الروح
تحياتي

وعلى بوحك تتهادى الكلمات أهلا بك عزيزي/عبد الرحمن الكرد /
إلى والدة زوجي

	رَحَلْتِ فَلاَ نَثـرٌ لَدَيَّ وَ لاَ شِعْـرُ تَهَاوَى عَـلَيَّ الْهَمُّ وَ اكْتَأَبَ الْبَدْرُ * رَحَلْتِ وَرُوحِي فِي هَوَاكِ رَخِيصَةٌ وَ لَمْ يَبْقَ لِي شَيْءٌ وَ عُمْرُكِ لِي عُمْرُ

	* تَمُوجُ أَمَامِي الْكَائِنَـاتُ كَأَنَّمَـا تَسَاقَطُ مِنْ عَلْيَائِهَـا الْأَنْجُمُ الزُّهْرُ * فَلاَ زِلْتِ يَا أُمَّاهُ فِي الْقَلْبِ جَنَّةً أَحِنُّ إِلَيْهَـا كُلَّمَـا ضَامَنِي الدَّهْرُ * وَلَا زِلْتِ نَبْعاً مِنْ حَنَـانٍ وَ رَأْفَـةٍ إِذَا فَاضَ لَا بَحْـرٌ يَفِيضُ وَ لَا نَهْرُ * تَوَارَيْتِ يَا أُمَّاهُ فَارْتَحَلَ الشَّـذَى وَ حَلَّ مَحَلَّ الْأُنْسِ مِنْ رُوحِيَ الْقَهْرُ

حين تمر بيننا نسمة أبعث فيها الشوق كي يلثمك علك تدنو من فؤاد إذا ما جئته مستلهما ألهمك أنت ملاك الحسن.... كم قبلة من شفتيَّ داعبت مبسمك تذكر؟ربما يكون النوى أنساك...يا معذبي سل فمك

علك تدنو من فؤاد إذا ما جئته مستلهما ألهمك

وهنا بيت القصيد

سلمت قريحتك ياسيلفا

أهلا بالبلبل المغرد : محمد المختار زادني




أهواكَ فَا ستوليتَ ما أظلمك
فارحم عسى الرحمان أن يرحمك

سنون أوراقي الصغار غـدت
كبرى فجن القلب و استرحمك
فما سلا قلبي أيــا منيتي
و مــا نسيت غراما هدّمكْ
مولاي ..إني قد ذكرت الجوى
فاذكر هوىً مستعذبـا نغمَكْ