تـنافر

الشاعر الكبير / الحبيب يحيى السماوي
المناجاة سمة من سمات شعرك تعرف كيف تديرها فيأتي شعر له قيمته الفنية العالية
شخصنة الفرات قديم في الشعر ولكن الجديد انه لم يعد فقط شخصا مجسم بل ينبض ويتفاعل بالرغم من صكته الظاهر إلا أن صوته الخفي يدير الحوار وإن بدا غير ذلك
دائما ما أشعر أن القصيدة العمودية بخير ما دمت تنزف حرفك ألقا
مودتي

يا يحي عزف هادئ جد جميل ولله وتواضع ما بعده ..

لله درك من شاعر تعيد الروح دوما ..

شكرا

والله يا أخى لحرفك طعم خاص
ولكنى لم أرتوِ بعد
فهل من مزيد؟؟؟؟
تقديرى دائماً
وائل القويسنى

تخالفت ِ الطباعُ فأنـتَ صخـرٌ
يشجُّ منى ً وطبعـي سلسبيـلُ
تَراني في الهوى حطبا.. ونارا
أراكَ .. فكيف تجتمعُ الفصول ُ؟
وتزعَـمُ أننـي بَطِـرٌ طَمـوعٌ
وأزعمُ أنك َ الغَلِقُ البخيـل ُ(*)


الله الله الله!

عذب سلسبيل هو أنت وفرات منسكب هو شعرك.

أطال الله عمرك أيها الشاعر الكبير.




تحياتي

أخي الكريم يحي السماوي
عزف منفرد عى الجرح ندور وندور
ونعودإليه حتى أصبح شغلنا الشاغل
قصيدة أقل مايقال عنها رائعة بناء ولغة وعاطفة صادقة
وكيف لا ومثلك قائلها
دمت أخي ودامت حروفك
واسلم لأخيك

ما شاء الله عنك يا أستاذ
كلمات من نور
في حضرة حرفكم لا يحق لنا إلا الصمت
لأننا نستمدّ منكم الكثير
و حتّى لا نكشف الستائر عن هشاشة أحرفنا
تحيتي و إعجابي

***
توطئة :
بي ـ والله ـ حياء مني لتأخري في الردّ على تحايا الأحبة ولو بمثلها إنْ عجزت عن الرد بأحسن منها ـ ولكن ما حيلتي إذا كنت موزعا بين سفر ٍ ومشفى ؟ عهدي بقلوبكم الطيبة لا تبخل على محبها بالعفو ...
أتذكر من وصايا أبي لي ، أنه قال لي : " لا تطلب الحتجات إلآ من أهلها " ... وها أنذا الا ن أطلب منكم حاجة العفو عن تقصيري ..

***

الشاعرة العذبة فاطمة جرارعة : قد لا يكفي الرد على تحيتك ، بباقة من نبضات قلبي ... ولذا ، أشفعها بالدعاء الحميم ، سائلا الله تعالى أن يجعل من الرغد والسرور ضفتين لنهر حياتك .

شكرا لك سيدتي المبدعة .

جميل
جميل
انسياب رقيق
و صور رائعة
لا فض فوكَ
محبتي

**

عزيزي الشاعر عمر زيادة : ذائقتك هي الأجمل ، ونسيمك هو الأعذب ... فلك من تنور قلبي أدفأ خبز المحبة .
دمت مبدعا .

الشاعر الكبير : يحيى السماوي
أمتعتنا بفيض كرمك وسخاء عطائك
غذاء بلاغي وبياني راقي .. أشبعت به أرواحنا المتعطشة لمثل هذا الجمال .
وتـزعَـمُ أنـني بَـطِــرٌ طـَموعٌ
وأزعـمُ أنـك َ الغـَلِـقُ البخـيــل
وماذا بعد :
ولـيْ مـني عليَّ رقـيـبُ دربٍ
ومنكَ عـليـكَ واش ٍ أو عـذولُ
وتستمر الدهشة والروعة :
ذلـيلـُكَ يا فراتُ ..أغِثْ ذليلا ً
وأشـْمِسني بسعـفـك يا نخيلُ
ويقول لك الفرات :
لمثلك العزة والشموخ ..

**

أخي الشاعر المبدع عبد الملك الخديدي : هل من روضة ٍ طاهرة التربة والماء والضوء ، يمكن أن تنثَّ غير العبير ؟
أقصد : لا غرابة أن أستنشق كل هذا الأريج حين أمرّ بحدائق روحك الطيبة ..

شكرا لك بحجم تقاك وطيوب قلبك يا صديقي المبدع .

أخي الكبير الشامخ يحيى حفظك الله

بمثل شعرك الوجداني السارب في أعماق أرواحنا نكاثر ونفاخر، فدم ببهائك وجمال حرفك الضارب في رياض الجمال والفن.
أخوك يوسف- فلسطين

تـَراني في الهوى حطبا.. ونارا
أراكَ .. فكيف تجتمعُ الفصول ًُ؟
ولا نرى شعرك إلاّ برداً وسلاماً نبتردُهُ فيسري في عروقنا فلك كل الإعجاب والتقدير
وللعراق وأهله ونخيله تحيةُ الوفاء والحنين (وبعضٌ من الغِناءِ بكاءُ ) !
للتثبيت تقديراً وإعجاباً

***

اخي العزيز الشاعر ماجد الغامدي : يا رعاك الله ، ندى حسن ظنك أعاد الخضرة إلى اعشابي اليبيسة .. أسأل الله أن يُعشِـبَ مساراتك ، ويعقد على قلبك قران السرور ..

شكرا لك بحجم أمانيك ، مع بستان من شجر الامتنان .