تـنافر

الشاعر الفحل يحيى السماوي
لحرفك طعم خاص و رونق لا مثيل له
تطوعه كما تشاء بحق أنت شاعر فحل
فإقبل هذا مني

عليك سلام ربي يا سماوي وشعر حرفه عبق يصول فقد أهديتنا قولا جميلا ونفحٌ أريجه قربي يجول كأن الشعر في كفيك ماءٌ ونهر الشعر عندك سلسبيل

تحيتة تليق بقدرك الرفيع عندي
تحيتى لك
كل التحية

أهلا بالشــاعر الباسق يحيــى
كعادتك سموت هنــا حتــى جاوزت الجوزااء ..
و استوقفنـي هذا الشطــر :
إلى ضِفة ِ التصافي يا جمـيـل
فقد قرأتُه بتشديد الفاء , و ذلك كســر عروضي طبعــا ، وربمــا خففتَ الفــاء أو نحوتَ به منحــى آخر ..
تقبل إعجــابي الكبير أيهــا السامق ..

**
الشاعر المبدع أحمو الحسن الأحمدي : تخفيف الفاء هو الصواب والأصل ...

فخر لقلبي إقامتك فيه ...

أتمنى لك ما أتمناه لي ولإبني ..

محبتي التي يعرفها ضميرك .

لك نكهتك الخاصة بك أيها الحبيب والشاعر الفذ / يحيى السماوى ..
ومعك نحّلق في عالم آخر لا يملكه إلا يحي
فنرفرف فيه ونسعد
فلك الحب بحجم قلبك الكبير .

***

اخي الحبيب المبدع درهم جباري : ليس زعما وربي : أتنفس عبير قلبك الناسك على رغم وجودي في آخر شبر من اليابسة ..

زادك الله فضلا على فضل .

أتباهى بك أخا وشاعر فضيلة .

شاعرنا الكبير/ يحيى السماوي
مررت هنا مرتين، وفي كل مرة أقرأ فأذوق في حروفك طعماً مختلفاً، ربما لأن نخيل قصيدتك يسقط عليّ رطب إبداعك فيسدّ جوعي في البحث عن التفرد والتميز.
دمتَ هكذا، مبدعاً أصيلاً، لا يُمَلّ حرفُه.
تحياتي وتقديري.

***

العزيز مصطفى الجزار : لن أخشى على حقلي من الخريف مادام مسيَّجا بربيع محبتك ...

دمت نهر إبداع يا صديقي الشاعر العذب .

لله در حرفك يا شاعرنا الكبير يحيى السماوي
حروفك تتمايل على أوتار القلوب و تهز المشاعر
كم تشدني عباراتك المغمسة بتراتيل الروح و تأسرني لأنها تحكي مكامني
تحية ودِ و تقدير و جزيل شكري و احترامي
رائع انت بلا حدود
محبة

***

أه يا شقيقة وجعي وتوأم قلقي ... متى نشهد معا جثة آخر جندي أمريكي في العراق ؟

أرجو أن يكون قريبا ذلك اليوم المرتجى ، لنسجر معا تنور قصيدة مشتركة ..

وردة بيضاء كالشرف العراقي .

هو ذا شعرك يا صديقي
فرات ونخيل !!

تحيتي

**

أخي الشاعر المبدع د . محمود الحليبي :
وهو ذا نبض قلبك : تقى ً وكوثر محبة ..

دمت مبدعا ، مع تحياتي الى أخي وصديقي والدك الجليل ..

الشاعر الكبير / الحبيب يحيى السماوي
المناجاة سمة من سمات شعرك تعرف كيف تديرها فيأتي شعر له قيمته الفنية العالية
شخصنة الفرات قديم في الشعر ولكن الجديد انه لم يعد فقط شخصا مجسم بل ينبض ويتفاعل بالرغم من صكته الظاهر إلا أن صوته الخفي يدير الحوار وإن بدا غير ذلك
دائما ما أشعر أن القصيدة العمودية بخير ما دمت تنزف حرفك ألقا
مودتي

**

العزيز المبدع هشام مصطفى : شرف لبصري أن يهتدي بقنديل بصيرتك ..

شكرا لك بعدد ما أطلق صدري من زفرات وآهات مضافا اليها عدد ما تبقى في وطني من نخيل لم تحصده قنابل البنتاغون بعد .

يا يحي عزف هادئ جد جميل ولله وتواضع ما بعده ..
لله درك من شاعر تعيد الروح دوما ..
شكرا

***

أخي الحميم المبدع مجذوب العيد المشراوي : مرورك بقصيدتي يمنحها عافية أخرى ...

لله درك من ناسج لحرير المحبة ...

دمت مبدعا .

والله يا أخى لحرفك طعم خاص
ولكنى لم أرتوِ بعد
فهل من مزيد؟؟؟؟
تقديرى دائماً
وائل القويسنى

***

الأديب الفاضل وائل محمد القويسسني : سمعا وطاعة ... ثمة رغيف قصيدة جديدة ، سأضعه على طاولتك حال خروجه من تنور قلبي ...

جُدْ عليَّ بقبولي صديقا ولك الفضل .

تخالفت ِ الطباعُ فأنـتَ صخـرٌ
يشجُّ منى ً وطبعـي سلسبيـلُ
تَراني في الهوى حطبا.. ونارا
أراكَ .. فكيف تجتمعُ الفصول ُ؟
وتزعَـمُ أننـي بَطِـرٌ طَمـوعٌ
وأزعمُ أنك َ الغَلِقُ البخيـل ُ(*)
الله الله الله!
عذب سلسبيل هو أنت وفرات منسكب هو شعرك.
أطال الله عمرك أيها الشاعر الكبير.
تحياتي

***

الحبيب الكبير شعرا وتقى ً د . سمير العمري : أعتذر عن كتابة رد على تعليقك ... لأنني سأرفعه على هيئة دعاء حين أفترش سجادتي لصلاة الفجر بعد دقائق .