قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ترقب، قلق، خوف، حيرة وسيل من الصراع النفسي المضني اصحب الكاتب قراءه في رحلة عبره ببراعة فرصد الصراع الداخي لمهدد بالفقد آمل بالولد، وجفاف المحيط في التعامل مع مستحق للمسة عطف أيا ما كان ما هو قادم إليه فعلا ..
سرد مدهش بشاعرية لغته، وجمالية فكرته، وروعة أدائه، ومهارة في توظيف أدوات القص أتاحت للقاص تقديم رائعة أدبية لم تشتك بزعمي شائبه يقف المتلقي عندها
دمت بروعتك أديبنا
تحاياي
السرد مشوق والحبكة رائعة
والأسلوب جميل
والقصة مميزة
أمتعتني قرءتها
شكرا لك أخي
بوركت
اختراق للروح بمهارة وسبر في الأعماق بحرفية
وصف دقيق للتفاعلات النفسية مع ذاتها والمحيط بها من مكان وأدوت وأشخاص
أدخلتني عالم مختلف حلقت معك فيه في البعيد والعميق
هناك مصطلحات حلقت في سماء الروعة
قرأتها أكثر من مرة وعشت حروفها حد الارتواء
جميلة وقوية وعميقة
دمت بخير
وكل الشكر والتقدير
قصة قرأتها اليوم فقط فوجدت فيها لعة مشرقة وأسلوبا مميزا وتشويقا ملفتا وقدرة على شد القارئ حتى النهاية ، ولأنني لست من أنصار ما يسمى بالنهايات المفتوحة فقد ودتني غير مرتاح للخاتمة التي سرت نحوها حيثيا أنتظر مفاجأة مناسبة.
ويظل النص جميلا قصصيا ولغتك مميزة فلك الشكر.
تقديري
قصة حملت إلى جانب الحبكة الجميلة، والوصف المتقن
الصراع بين الموت والحياة بسبك قوي، وخيال محلق، وفن في الصياغة
لغة سردية تنساب إلى وعينا وتندمج فيه..
وقد لعب الحوار الداخلي دورا بارزا في جعلنا ندخل في متاهة عاطفية
خوفا من معرفة النهاية التي ظلت عالقة..
أهو بياض الولادة أو الموت ؟؟؟؟
دمت ودام أدبك الناضج.