الساعة الان..؟

الساعة الآن من الزمن صفر

وهي مشلولة العقارب, وكم نتمنى لو أنها تظل بعاهتها, فنستمتع بدهشة ساعاتكَ المحلقة !

رائعة !

تقديري

الأستاذة القديرة د. نجلاء طمان

الروعة لا يوازيها جمالا ً إلا مرورك العاطر..

ترك لي حسك ِ وذائقتك الأدبية الراقية ..من السمو والمسرة الشيء الكثسر .

سلمت ِ..حماك ِ الله

محبتي..وإحترامي

الأخ العزيز ..
جميلة مفردتك
رائع ما خط قلمك
تدّلِّ الان الشمس...ساقيها..
خلف...
زرقة كل البحار..
والأفق الرحيب...!
أعجبتني شمسك هذه

دمت بود
مودتي

جميلة

سلمت الايادى

الأستاذ الفاضل محمود إبراهيم

وسلمت أنت ..وسلم حسك الجميل..

مرورك الندي..حمل في ثناياه المسرة ..

سلمت ..حماك الله

محبتي..واحترامي

زمن مر يا صديقي لم تصافح فيه حروفي بيانك الحبيب
وهنحنذا نجتمع مجددًّا تحت ظلال الواحة الخضراء
فلك و لها ودي و تقديري

الأستاذ القدير والأخ الفاضل د .عمر جلال الدين هزاع

نعم ..زمن ياصديقي ويا أخي العزيز ..

وها أنت تمنحني من السعادة بعد مرور ذلك الزمن ..بمرورك العابق بشذى الياسمين

مساحة للفرح ..وفيض حبور..

لك مني فيض وداد ومحبة ..

سلمت ..رعاك الله وحفظك

محبتي ..واحترامي

الأخ العزيز ..
جميلة مفردتك
رائع ما خط قلمك
تدّلِّ الان الشمس...ساقيها..
خلف...
زرقة كل البحار..
والأفق الرحيب...!
أعجبتني شمسك هذه

دمت بود
مودتي

الأستاذ القدير جهاد إبراهيم درويش

غمرنتي سعادة كبيرة ..وأنا أقرأ شهادتك الكبيرة بحق متواضع كلماتي..

مرورك العاطر ..حمل شذى الياسمين

سلمت ..حماك الله..

محبتي..وتقديري

للمرة العاشرة أمر على نصك أطالعه
وأتركه ثم أعود مرة أخرى أواصل القراءة حتى النهاية
لأعود من جديد وفي كل مرة أرى ما لا أراه في المرة السابقة
أتساءل ماذا يقصد هذا الرجل إنه شديد الغوْر
بعيد المقصد
هل هو المعنى الظاهري وأرفض هذا التحليل فمنذ أن عرفته
عرفت بعد مقصده
وأخيرا أعياني الترحال بين الحروف
وقررت كتابة تعليق صغير
مازلتَ أيها الفحل تتربع على قمة الجمال وعمق المقصد والعاطفة
وما زلت أنا أتوه في حرفك ويأخذني الى أبعاد جديدة متنوعة
دمت مشرقا

للمرة العاشرة أمر على نصك أطالعه

وأتركه ثم أعود مرة أخرى أواصل القراءة حتى النهاية
لأعود من جديد وفي كل مرة أرى ما لا أراه في المرة السابقة
أتساءل ماذا يقصد هذا الرجل إنه شديد الغوْر
بعيد المقصد
هل هو المعنى الظاهري وأرفض هذا التحليل فمنذ أن عرفته
عرفت بعد مقصده
وأخيرا أعياني الترحال بين الحروف
وقررت كتابة تعليق صغير
مازلتَ أيها الفحل تتربع على قمة الجمال وعمق المقصد والعاطفة
وما زلت أنا أتوه في حرفك ويأخذني الى أبعاد جديدة متنوعة
دمت مشرقا

الأستاذ القدير وأخي الكبير محمد ذيب سليمان

لا أخفيك القول ..أن ما أسعدني وزادني حبورا ً على حبور ..

أنك َ وجدت ما إختبأ بين ثنايا النص..وما حاولت الكلمات أن تطلق به العنان لمخيلة المُتلقي..وسعة مداركه التي أفترض .
وما كانت السعادة أن يشار إلى ما أكتب بمدح لنص بقي منسيا ً يرسم على وجهي الإبتسامة إذا ما مررت عليه لولا أن أعادته للواجهة الأخت الفاضلة بتول الدليمي
هاجس الكتابة لدي ..ليس صياغة فقط ..والبلاغة ليس جزالة اللفظ وفق نسق ما ..
كل أفق أخرس إن لم نستنقطه ..وكل جمال مُبهم إن لم تحيط المخيلة السابحة برموز طلاسمه يحفزها في ديدن الإكتشاف ربما لسبر أغوار الغموض..

سعيد بحضورك ..وأتربع على قمة الألق إذ إزدان نصي المتواضع ببهاء ما خط يراعك وجميل ما أضفت ذائقتك الأدبية الرائعة ..

سلمت ..حفظك اله ورعاك وأسعد مقامك في الدارين

محبتي..وعظيم احترامي أخي الكبير