حلوة

أشكرك من كل قلبي أيهاالطائر المحلق
في فضاءات الشعر
أيها المغرد بالألحان العذبة الرقيقة
هنا
في دوحة الأدب وارفة الأغصان
ياطائر الأشجان
روض المشاعر

اخي الفاضل
روض المشاعر

همس هادئ وجميل

وممتع وسلس

اشكرك عليها و

بانتظار المزيد

تحياتي واعجابي

المخلص

ابن بيسان

دخلتَ أهلا
فأنت أحلى
من ورد نيسانْ
فأنت إنسانْ
يابن بيسانْ

شكراً جريلا لك أخي
على كلماتك الرقيقة
وأني أشم شذى
زهر الأقحوان القدسى
يفوح من بين حروف كلماتك

تحياتي لك
روض المشاعر

رَوْضَ المَشَاعِرِ هَلْ غَرَسْتَ السِّحْرَ فِي نَجْوَاهَا؟ أَمْ هَلْ تَنَاثَرَ نَشْرُهَا عَبَقَاً إِلَىَّ تَنَاهَى أَثْمَلْتَنِي للهِ دَرُّكَ فِي خُيُوْطِ سَنَاهَا وَجَعَلْتَنِي كَالطَائِرِ المَفْتُوْنِ فِي مَعْنَاهَا فَوَجَدْتُنِي فَوْقَ الغُصُوْنِ مُعَالِقَاً فَحْوَاهَا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



رَوْضَ المَشَاعِرِ هَلْ غَرَسْتَ السِّحْرَ فِي نَجْوَاهَا؟
أَمْ هَـلْ تَنَاثَـرَ نَشْرُهَـا عَبَقَـاً إِلَـىَّ تَنَاهَـى
أَثْمَلْتَنِـي للهِ دَرُّكَ فِــي خُـيُـوْطِ سَنَـاهَـا
وَجَعَلْتَنِـي كَالطَائِـرِ المَفْتُـوْنِ فِـي مَعْنَاهَـا
فَوَجَدْتُنِـي فَـوْقَ الغُصُـوْنِ مُعَالِقَـاً فَحْوَاهَـا

^
^
نعم كما قال الاستاذ سمير غمرنى جمالها وعذوبتها البادخخخخخخخخه


رعاك الله وسدد خطاك

شكرا لك:ـ
سمير العمرى على ردك الجميل

هَزَّت شعورك حلوةٌ حقاًّ فما أحلاها فعلقتَ في أغصانها حتى شَمَمْتَ شذاها لكنَّ عطرك ساحرٌ يَهْواهُ مَنْ يَهْواهَا فانْشُرْهُ كالأنْسَامِ في أزهارها ورباها واسمعْ ترانيمَ الهدى وانظرْ لِمَنْ غـَنـَّاهَا فتكون يا عُمَريَّ جنَّ تها وليس سواها! شكرا لشعرك كلما يسعى إلى نجواها

ألعنود الهاشمي
تشرفت بردك الصادق
تحياتي لك

أعدت نشرها لأني لم أعد أراها كمشاركة أصلية على المتصفح فمعذرة ياحلوة َالباكيْ الحزيـْن ِ ومَنْ يَود ُّرضاها الشاعر الصبِّ الذي قد ضلَّ في مسعاها والشارد الذهن المحب هو الذي يهواها رد ِّيْ إليه كرامةً ضاعتْ لكيْ يلقاها سيكون بعد فراقِها و بُعَادِها أشقاها فنسيم ريعان الصبا غنى لمن أغواها فإذا نظرتُ كريمةً في وجْه مَنْ يرعاها وهو النسيم أقولها: سبحان من سواها روض المشاعر

أعدت نشرها لأني لم أعد أراها كمشاركة أصلية على المتصفح فمعذرة

ياحلوة َالباكيْ الحزيـْن ِ ومَنْ يَود ُّرضاها
الشاعر الصبِّ الذي قد ضلَّ في مسعاها
والشارد الذهن المحب هو الذي يهواها
رد ِّيْ إليه كرامةً ضاعتْ لكيْ يلقاها
سيكون بعد فراقِها و بُعَادِها أشقاها
فنسيم ريعان الصبا غنى لمن أغواها
فإذا نظرتُ كريمةً في وجْه مَنْ يرعاها
وهو النسيم أقولها: سبحان من سواها
روض المشاعر