الأخ سعيد .
تحياتي .
عندما قرأت تعليق حنان على قصتك ، وتاريخ التعليق ، توقف قلبي ، وغصصت بالدمع .
يكفيني رأيها ، ولن أضيف على ما فاضت به روحها الجميلة من كلمات .
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
الأخ سعيد .
تحياتي .
عندما قرأت تعليق حنان على قصتك ، وتاريخ التعليق ، توقف قلبي ، وغصصت بالدمع .
يكفيني رأيها ، ولن أضيف على ما فاضت به روحها الجميلة من كلمات .
المبدع / الجندوبي
و بين الحلم و الواقع و الظل و الشمس قراءات مختلفة .... و بين العراة الحفاة ( العزل / بلا سلطة )
و المقنعين ( الذين يملكون وسائل الردع و السلطة ) قراءات أخرى ...
غير أن الشمس لها سلطة الحقيقة و تفرض أشعتها رغم كل شيء .
راقني النص كثيرا ...
دمت متألقا ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام
انه كابوس
نفرح كثيرا حين نسيقظ فنسر لعدم تحقيقه
بعكس الحلم
نحزن كثيرا حين نستيقظ فنتحسر لعدم تحقيقه
سعيد الجندوبي ، هل لها تتمة؟ ، اقصد هي ايضا طويلة عاجلتها باختصار؟ ،
احس ان هناك شيئ لم يوضح جيدا
مودتي
بين خيال أشبه بالواقع وواقع أشبه بالخيال يمتزج الحلم باليقظة ليرسما لنا معاناة شعب بأسره
دام بهاء قلمك مبدعنا
مودّتي
رأت فيما يرى النائم الواقع الذي يعيشه الناس
القمع والتنكيل بالناس الذين عرّتهم حكوماتهم من كرامتهم وإنسانيتهم وجعلتهم يعيشون كالبهائم عرايا يجوسون خلال الشوارع المدنية
قصة جميلة أخي
شكرا لك
بوركت