أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
الشاعر البديع محسن مناور
أجمل التحايا :
تقولون :
يااخوة الجرح والأحزان معـــذرة
ان خانني اللفظ أو جاوزت بالعـتب
فالشام أهلي ومن بغداد ملهـــــمتي
وفي الرباط أخــــلائي وإرث ابي .
وأضعُ في الهامش
ما خانك اللفظ بل قد زدتَهُ وَهَجاً
فكان كالإسم والأبيات كاللقبِ !
----
مع الأماني والتحايا القلبية
عندما قرأت العنوان وعرفت الشاعر لم أستغرب مثل هذه الصرخة وهذه الأصالة المتدفقة
ذكرتني بمعارضة الشاعر البردوني لأبي تمام وقصيدتك أيه الشاعر الشهم لا تقل روعةً عنهما
دم والشعر والعزة في بوتقةٍ واحدة
لا فض فوك سيدي الكريم
لا فض فوك
أخي الكريم شاهين المناور..
هذه لم أقراها من قبل ..
و حسنا فعلت أن أرجعتها إلى الواجهة...
لا فض فوك..
معلقة تحمل الهم العربي من الرأس إلى أخمص القدمين..
واسعة
و كريمة
و راقية في معانيها..
فاللهم نسألك إصلاح حالنا جميعا...
بوركت أخي على هذا الفيض الماحق
و القول الصادق...
عدب القادر
الله أكبر الله اكبر
معلقة على جدار الصمت تصرخ وا إسلاماه
والله إنني أتفائل عندما أسمع مثل هذه الصرخات رغم الذي تحمله من أوجاع فأعلم أن هذه الأمة ما زال فيها الخير الكثير , تصرخ وهي تتوق إلى العزة والكرامة , وأنعم بها من صرخات تستصرخ الهمم , وتشحذ النفوس , وتضع اليد على مواضع الجروح , وتكشف أهل السوء وتلعن المتخاذلين
فهذا الشعر وإلا فلا , إن لم يكن الأدب والأدباء والمثقفون حملة لواء للخير والعز , ولسان صدق في أمتهم , منافحين عن الحق , فلا خير فيهم
بارك الله بك اخي الحبيب وجعلها الله في ميزان حسناتك إن شاء الله
لمثلك أخي العزيز شاعرنا الكبير الاستاذ محسن شاهين
يليق التألق بمثل هذا التدفق الهادف الذي يصهر الفكر بالعاطفة في صور أخاذة
شكرا لك على معلقتك الغراء
دمت مبدعا رعاك الله