نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
بوابةَ الشرقِ كم أعجزتِ وُرّادا منيعةً كنتِ للغازينَ مرصادا وكم تجلّدتِ في غدرِ الزمان وكم كنتِ المقابرَ للرامينَ إفسادا يا جبهةَ المجدِ يا تاجَ الفخارِ ويا حصنَ العروبةِ أجداداً وأحفادا بغدادُ يا شعلةَ التاريخِ ما انتثرَت لآلئُ التاجِ أو أفرحتِ حُسّادا صدامُ إن ماتَ ما ماتت مآثرُهُ فلا يزالُ اسمهُ للدهرِ وقّادا في عُصبةِ العزمِ ركبٌ لا يزعزعهم بأسٌ، فكانوا على الباغين أطوادا! وفارقوها وما ذلّوا وما وهنوا واختاروا الموتَ قبلَ الذلِّ أوتادا ! لا زلتِ - بغدادَنا- إرثَ الزمانِ فلم تحنينَ هاماً ولا ترجينَ عُوّادا ! لولا خيانةُ أبناءِ العمومةِ ما جاؤوكِ بالغدرِ ركباناً وآحادا نَسوا إباءَكِ في وجهِ المجوسِ فما رَعَوا الأُخوّةَ لا ديناً ولا ضادا ! وأشرعوكِ لأحقادِ الصليبِ سدىً وفطّروا إذ تمادى اللؤمُ أكبادا صاغوا الخيانةَ تبريراً لِخِسَّتِهم وخوّنوا من بُناةِ المجدِ رُوّادا وقدّموهُ بيومِ العيدِ ملحمةً من الشموخِ ،وإن عَدّوهُ أعيادا ! أبو عُديَّ سما روحاً ، فهل ظفرَوا أن قطّعوا _بعد موتِ الفخرِ_ أجسادا !؟ فما استزادوا سوى غبنٍ لوقفتِهِ وما استزادَ سوى عِزّا ! وكم زادا !
مع صادق مودتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
وأنا أحييك أيها الشاعر الحر الأبي وأرحب بك بيننا مجددا.
قصيدة جالت في أنحاء العراق وفي الأحياء ترصد تاريخا وحارا وتستحضر وقائع وتبشر بنصر وأمجاد.
لا فض فوك!
تحياتي
أخي عبد الجبار سعد
صح لسانك أيها الفارس هكذا يكون القصيد وإلا فلا
لقد أبدعت بمعلقة حق لنا أن نعلقها على قلوبنا
دمت ودام حرفك النابض بالاصالة
أخوك
محسن شاهين المناور
أخى سهيل
هى البشارة الصادقة
وهو الوعد الحق
قصيدة لك فيها الشعر والفكر والشعور
تقديرى
وائل القويسنى