أيا حمامةً ما رأيتُها تحطُّ على فنن إلا اخضرَّ وطابَ ، يهمي هديلُك ندىً رقراقًا ،
فتنتشي البلابلُ له مغردةً تحكي صداه ، كوني كما أنتِ لا تحفلي بنظري
لستُ بصيادٍ ، وإنما مَصِيدٌ - فداكِ - .
لوحة عاطفية عقلانية ـ وبوح شفيف بمعان عذبة
وتناغم مع حجم مكانة الحبيب في قلبه
ألق باهر وأسلوب فاخر
فشكرا على هذا البهاء.