المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله المحمدي
تستبيح المحرم من خلوتي
تهتك أستار غيرتي
تجيد العبث بمجرات إحساسي بوجودك
يقيني أنك تقطنني
تستوطنني
تحتلني
تبعثر بعفويتك المستكين مني .........
ريما :
كنت قد جذبت مقعدا واستأثرت بمكان مظلم آخر قاعتك هذه
أتلفت حروفك قراءة وفي كل مرة يتكاثر ورقي وبإحساس جديد
رأيت من سبقني ردا قد ألبسوا أوراقك تيجانا تليق به
آثرت الصمت .. أطرقت في خجل
عدت مجددا ذات ألم فوجدت أوراقك تهبني حروفا لم أكتبها هذه المرة
عذرا سيدتي إن خذلني قلمي ،
دمتِ متألقة نابضة روعة وإبداعا .. وسلمت أوراقك التي تهبنا هكذا روعة
تقبلي تحياتي
إلى اللقاء