(( * وَحْـــــــــــــــــــــ ــدِي ... *))

أي جمال غاب عني عندما تخطيت هذا النص الجميل !!

والذ ي يفيض عذوبة وعذاباً ،

أأشكر الحساد الذين كان لهم اليد في اخراج هذا البوح ؟

أم أشكر الكلمات التي ساعدت شاعرتنا على إخراجه لنا درراً وعلى الحساد حجراً، دمت أيتها الرقيقة للشعر عنوانا

لك عاطر التحية،

و الكاظمين الغيظ و العافين عن الناس...
.. لا تغضبي يا سيلفا
فإن الغضب من النار المارج لا يرضى به ذو المعارج
أما من كيدهن عظيم فهن حبائل الشيطان
و أنا أحسبك من الطيبات
لئن كلامك طيب دون الوعد و الوعيد و الدعوة بالثبور و عظائم الأمور!
شعارك امراة من حنان أم تقصدين أنك إبنة حناحنا = حنّان!
على كل حال دعينا فقط نتناول النص بعيدا عن الشخصنة إذ موضوعنا هو الكلمة
و قد غفل كثير من الأعضاء الأحبة عن هذا... للأسف
يا إخوان سيلفا امرأة قوية تعرف كيف تدافع عن نفسها
أرى أن الميزوجينية لا تزال متاصلة فينا...
على كل قصيدتك جميلة لا تمل قراءنها
كل المودة
كل الإحترام
لك
و كل الهيبة منك!

بوركت يا امرأة من حنان
قصيدة جميلة معبرة
آمل أن يكون لي عودة لها
مع تقديري

د.عمر جلال الدين هزاع
بوركت أنت أيضا شاعرنا الحنون
مرورك بين أروقة الحروف
يضيء النفوس بشموس المحبة
كما أن ردك هذا وسام أعتز به
حماك الخالق عزيزي و شاعرنا الفاضل

ليوفقنا الله

أهلا ايتها الشاعرة الكبيرة..
من يستطيع ان ينال من امرأة من حنان سلاحها شعر.. بل من يستطيع أن يتجرأ على سيلفا ..
هذا أول رد مني على مواضيعك لكن تأكدي أنني قرات لك قبل اليوم وإن لم أرد..
أنت في واحة تزخر كتابا و شعراء.. كلهم لطف و حنان... محال أن تكوني وحدك...
دنت مبدعة.
تقبلي تحيات مشروع كاتب متفائل