أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مرثية رائعة بحق .. أحسست بحزنك على قصيدتك الجميلة التي فقدت .. رغم الطرافة.
ما أكثر ما يضيع يا صديقي خاصة من جهاز المحمول ..
أنا أشكر جوالك الذي فجر لنا هذا اللون الجميل والجديد في الرثاء
تحية من الأعماق.
الشاعر الرائع
يوسف أحمد
اجْتَزْتَ ( يوسف ) كلَّ منْ
سبقوا بميْـدانِ القَصِـيدَه
حتَّى إذا ما الشـعرُ فا ـ
ـ خرَ كنْتَ أنْتَ له نَشِـيدَه
تَخْـتَـالُ بـين هِـباتِـهِ
في الفنِّ بالـدُّرَرِ الفريـدَه
ذَخَرَ الجـمالُ لهـنَّ كنْـ
ـزَاً من رَوَائِعِه الجديـدَه
مع أطيب تحية
----
الأخ الحبيب المبدع الكبير الدكتور مصطفى حفظك الله
كم أنت كبير متواضع، وكم يشرفني الاستماع لدفق الصدق في أنهار حرفك.
تحملني كلماتك المتوهجة دوما إلى رحاب جمالك فأصمت ثم أصمت ثم أصمت.
حفظك الله لنا أخا كبيرا وصديقا وفيا ومبدعا جميلا.
تبث في الأوصال دوما روح عزيمتك الوثابة وعبير حرفك الساحر.
أخوك المحب
يوسف أحمد
-----
أختي الفاضلة الكريمة أم الرؤى حفظك الله
لو كان الأدب والنقد محصورا فيمن يتعلمهما في المدارس والجامعات فقط لخسر هذان الميدانان الكثير الكثير من المبدعين فيهما.
ها أنت ترسلين مبضعك الأمين في جسد القصيدة، فتستفزّ وخزاته شياطين شعر كثيرة .... وتمر يراعتك بلطف على شرايين النص فتستخرج كنوزا من العربية، وتمتزجين بالقصيدة بجمال حرفك ودقة نظرتك فيخرج نص أدبي جميل مكتوب عليه " صنع بين كفي أم الرؤى"
دمت بخير وألق أيتها المبدعة والناقدة
أخوك المفاخر بك دوما