لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مرثية رائعة بحق .. أحسست بحزنك على قصيدتك الجميلة التي فقدت .. رغم الطرافة.
ما أكثر ما يضيع يا صديقي خاصة من جهاز المحمول ..
أنا أشكر جوالك الذي فجر لنا هذا اللون الجميل والجديد في الرثاء
تحية من الأعماق.
الشاعر الرائع
يوسف أحمد
اجْتَزْتَ ( يوسف ) كلَّ منْ
سبقوا بميْـدانِ القَصِـيدَه
حتَّى إذا ما الشـعرُ فا ـ
ـ خرَ كنْتَ أنْتَ له نَشِـيدَه
تَخْـتَـالُ بـين هِـباتِـهِ
في الفنِّ بالـدُّرَرِ الفريـدَه
ذَخَرَ الجـمالُ لهـنَّ كنْـ
ـزَاً من رَوَائِعِه الجديـدَه
مع أطيب تحية
----
الأخ الحبيب المبدع الكبير الدكتور مصطفى حفظك الله
كم أنت كبير متواضع، وكم يشرفني الاستماع لدفق الصدق في أنهار حرفك.
تحملني كلماتك المتوهجة دوما إلى رحاب جمالك فأصمت ثم أصمت ثم أصمت.
حفظك الله لنا أخا كبيرا وصديقا وفيا ومبدعا جميلا.
تبث في الأوصال دوما روح عزيمتك الوثابة وعبير حرفك الساحر.
أخوك المحب
يوسف أحمد
-----
أختي الفاضلة الكريمة أم الرؤى حفظك الله
لو كان الأدب والنقد محصورا فيمن يتعلمهما في المدارس والجامعات فقط لخسر هذان الميدانان الكثير الكثير من المبدعين فيهما.
ها أنت ترسلين مبضعك الأمين في جسد القصيدة، فتستفزّ وخزاته شياطين شعر كثيرة .... وتمر يراعتك بلطف على شرايين النص فتستخرج كنوزا من العربية، وتمتزجين بالقصيدة بجمال حرفك ودقة نظرتك فيخرج نص أدبي جميل مكتوب عليه " صنع بين كفي أم الرؤى"
دمت بخير وألق أيتها المبدعة والناقدة
أخوك المفاخر بك دوما