المساجلة الشعرية فليتفضل الجميع

عادت بي الذكرى لأيام الصبا ,,,,,, ودموعها رقصت على أهدابي



من شعري

عادت بي الذكرى لأيام الصبا ,,,,,, ودموعها رقصت على أهدابي

من شعري

بدمي المداد ومن خيالك فكرتي حتى كتبت على الوفاء رسالتي عامان ألهث في سراب غاشم حتى نجحت على هواك بدورتي

من شعري

لبيك يا بسمة قد بت أقطفها وأرسل الدمع رقراقا لدنياها أقول :" جلت أغانيك التي ثملت عيناي منها، وقلبي من ثناياها..

من شعري.. للتو

هذي سمائي لياليها تطاردني فأسأل الله أن لا يُظهر الفجرا سئمت من كل حسناء فذا كبدي أحزانه أشعلت في داخلي جمرا

رشي فؤادي بالهوى وتمنعي ما شئت إني عاشق لا يُخدعُ فأنا إذا ما طفت يوما في سما إن لم أجبها كلها لا أرجعُ

على نصف صمت كان صوتي يُناضلُ وكنت على صمت ونصف أقاتلُ وكانت حروفي مثل وجهي تخونني فأدركت أني مثلها اليوم فاعلُ

لمي سرابيلك الخضراء والتحفي = بالشوك، فالصمت في عينيك يُعتنقُ
والموت خلف تباشير الأسى صنم = يغتالهم كل آن، بعد أن غرقوا

من هم..أجاب المنادي : هم يد وفم يرمون بالحجر القرد الذي سئموا ويُنشدون كلاما بات يحلبه من نهد أزمتهم حقد به التحموا

ما همهم غير نفط أو دنانير = أو نهد سمراء يدنو بالقوارير
أو شيشة، ملأت أنفاسها وثنا = حتى غدا عقله بالسم كالقير

راحت سنون بالوصال تصرماً وأتت سنون ليتها لم تأتِ. جفَّ الوصال حنينهُ ورنيمهُ وأتى عويلٌ قرّح الجفناتِ

من نبض السمو