الشَّمْعَـــــةُ ..

شموع حرفك تتقد مضيئة لنا دربًا نسير على خطاه
بوركت أستاذي

أخانا الكريمُ شاعرنا العبقري الدكتور : عمر جلال الدين هزاع


بارك الله لنا بك أيها الحبيبُ و بحضورك السمح الذي فاض نبلا وودا وجمالا

ولا حرمنا الله من أنوار وجودك ، وأزهار جودك

وحفظك لنا نبراس شعر
ومشكاة خير


محبك: مصطفى

ألا تُثبتُّها لنفسكَ عنّي؟
فليس في يدي ذلك
أستاذٌ أنتَ
رائعٌ
عميق
أحسنتَ الصياغة
و بلغتَ الأربْ
لا فض فوكَ
احترامي و محبتي

أخي الأعز شاعرنا المتالق المتدفق شعرا بديعا وشعورا صادقا
الأستاذ : عمر زيادة


ثق أيها الكريمُ أن حضورا جميلا كحضورك المورق المغدق أحبُّ إلى قلبي من ألف تثبيت

وأرجو أن تتقبل أطيب دلائل التحية لهذا التشجيع الصادق
وأجمل أزاهير الشكر لهذه الكلمات الغالية التي حلقت بي بين السحب


زادك الله فضلا

ودمت بكل الخير والسعادة والودّ

محبك: مصطفى

شاعرنا وأديبنا الرائع/ د. مصطفى عراقي

مررت على حروفك فوجدت شمساً تشعّ بنور الجمال فتضيء قلوب القراء بسناها الفلسفي السهل الصعب.

أعجبني كثيراً هذا التناول العميق للفكرة، وأعجبني انتقالك من بحر إلى بحر بحرفية شاعر متمكّن بارع.

تحياتي وغاية إعجابي أيها المبدع القدير.

:NJ::NJ::NJ::NJ:


وهكذا
فلسفة وفكر عميق
دم بكل الحب والتقدير
وائل القويسنى

شُعاعٌ يُؤَرْجِحُه الرِّيحُ ، يلْهو بِهِ..،
يتشبَّثُ في زيْتِنا المحترِقْ
يُجاهِدُ جيشًا يَسدُّ الأفُقْ
فيبزغُ ضوءٌ وليدٌ يعيد إلى دولةِ النورِ بعضَ الذي ضاعْ
يَشيدُ السناءَ شُعاعًا بكفِّ شُعاعْ
ليحميَ شمْعتنَا منْ أكُفِّ الغسَقْ
...........

كيف لي بوصف تلك الصورة؟؟؟

خذلتني أبجديتي المرتعشة

مبدع أنت وكفى !

يرعاكَ ربي

أخي الحبيب الدكتور مصطفى حفظك الله

هكذا أنت دائما، تستفز القلوب فتجذبها إليك بحروفك النافرة من قيد العادي المكرور، إلى رحابك المعطر بالفن والصدق والألق. ...

لن أفسد عذوبة كلماتك بطول كلامي

اسلم لنا عَلَما وقلما وأخا حبيبا
أخوك

الأخوات الفضليات
الإخوة الكرام

أرجو الله أن يوفقني إلى التعبير عن سعادتي بمشاركاتكم الكريمة بعد الانتهاء من دوامة تصحيح أوراق الإجابات.


ودمتم بكل الخير والسعادة والودّ

لنحمي شمعتنا ...

جميعاً

أسجل مروري واعجابي بهذه الخريدة
شكرا لك سيدي على هذا الامتاع

نص من الديباج الخملي للحرف ناعمالملمس فاره الإحساس فارع القامة.

لكم تفتقد الشموع حاكما ربانيا يشعلها بحقها ويطفئها بحقها.

هذه القصيدة الرائعة تستحق كل تقدير وثناء.

للتثبيت احتفاء



تساؤل صغير:
شُعاعٌ يُؤَرْجِحُه الرِّيحُ ، يلْهو بِهِ..،
أليست الريح لفظة مؤنثة؟؟



تحياتي