صمت
صمت
صمت
فأنا دخلت لأسكت
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
صمت
صمت
صمت
فأنا دخلت لأسكت
مع البيت الأول توقعت أنك ستصحبنا في رحلة حب مجوسية أيها الشاعر
ولكن رحلتك كانت أبهى وأحلى وأرفع مجدا
قصيدة رائعة ، مصقولة ومطرّزة بحروف من ذهب
حيّييت
الدكتور عمر
يعجز التعبير عن هذه اللوحة الناطقة
أستاذي الفاضل لاأستطيع إلا أن أقول
عاش العقل الذي أبدع واليراع الذي كتب
أحييك من قلبي ودمت علما من أعلام هذه الواحة الوارفة
واسلم لأخيك
محسن شاهين المناور
في كل قصيدة لك سيمفونية خاصة
ما أروعك بهذا النص أيها السيد الفاضل
حيث تستنطق بكلمات ما يعجز الكثير عن استنطاقه
سأكتفي بكلماتي المتواضعة وأقول هنيئا لنبع الحب الإنساني
الذي يسكنك .بوركت يا عزيزي بوركت .
حماك الله يا رمز الفخر لوطني
ليوفقنا الله
قصيدة محكمة البناء تؤكد من جديد على مدى التطور الشعري الذي وصل إليه حرفك وبلغته حرفتك أيها الشاعر المبدع أخي د. عمر.
مَدَّتْ يَـدًا مِـنْ سُنْـدُسٍ - نَحْـوِي - بِهَـا
حِيكَ الدَّلَالُ - نُعُومَـةً - فَخَشْيـتُ خَدْشَـهْ
وَ مَـدَدْتُ كَفِّـي فَاحْتَضَـنْـتُ حَرِيـرَهَـا
وَ سَرَى - بِكِلْتَا الرَّاحَتَينِ - صِـرَاعُ رِعْشَـةْ
هنا وصفية رائعة ليس لم ترصد الحركة فحسب بل والحس أيضا لمسا وشعورا. رائع حقا.
نَكَأتْ جُرُوحَ " الشَّرْقِ " - تَحْتَ أَضَالِعِـي -
وَ اسْتَنْفَرَتْ - مِنْ حِقْدِيَ المَخْـزُونِ - وَحْشَـهْ
ما وجدت أن يكون في القلب حقدا مخزونا فهذا مما لا يفتخر به ، ولا أجد حتى أن له مكانا هنا في هذا السياق الشعوري الجميل.
( مَـنْ أَنْـتِ يَـا ابْنَـةَ فَـارِسٍ ؟ بِالفَخْـرِ لَا
تَتَرَفَّعِـي , فَلَنَـحْـنُ أَورَثْـنَـاكِ جَـأشَـهْ !
رأيت لو قلت إذ نحن ففيها يزيد الفخر وتقوى العبارة في تقديري.
إِنْ تَسأَلِـي عَـنَّـا " الأسَــاوِرَ " تَعْلَـمِـي
فَخُيُولُنَا هَدَّتْ عَلَى " كِسْرَاكِ " عَرْشَـهْ ..
نعم الفخر هنا فخرك أيها العربي.
ثم وكما قال أخي الشريف آل جازان ما تريد من عودتها وقد كان منها ما كان وكان منك ما كان؟؟
لا فض فوك أيها الشاعر المبدع!
تحياتي