صمت
صمت
صمت
فأنا دخلت لأسكت
عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صمت
صمت
صمت
فأنا دخلت لأسكت
مع البيت الأول توقعت أنك ستصحبنا في رحلة حب مجوسية أيها الشاعر
ولكن رحلتك كانت أبهى وأحلى وأرفع مجدا
قصيدة رائعة ، مصقولة ومطرّزة بحروف من ذهب
حيّييت
الدكتور عمر
يعجز التعبير عن هذه اللوحة الناطقة
أستاذي الفاضل لاأستطيع إلا أن أقول
عاش العقل الذي أبدع واليراع الذي كتب
أحييك من قلبي ودمت علما من أعلام هذه الواحة الوارفة
واسلم لأخيك
محسن شاهين المناور
في كل قصيدة لك سيمفونية خاصة
ما أروعك بهذا النص أيها السيد الفاضل
حيث تستنطق بكلمات ما يعجز الكثير عن استنطاقه
سأكتفي بكلماتي المتواضعة وأقول هنيئا لنبع الحب الإنساني
الذي يسكنك .بوركت يا عزيزي بوركت .
حماك الله يا رمز الفخر لوطني
ليوفقنا الله
قصيدة محكمة البناء تؤكد من جديد على مدى التطور الشعري الذي وصل إليه حرفك وبلغته حرفتك أيها الشاعر المبدع أخي د. عمر.
مَدَّتْ يَـدًا مِـنْ سُنْـدُسٍ - نَحْـوِي - بِهَـا
حِيكَ الدَّلَالُ - نُعُومَـةً - فَخَشْيـتُ خَدْشَـهْ
وَ مَـدَدْتُ كَفِّـي فَاحْتَضَـنْـتُ حَرِيـرَهَـا
وَ سَرَى - بِكِلْتَا الرَّاحَتَينِ - صِـرَاعُ رِعْشَـةْ
هنا وصفية رائعة ليس لم ترصد الحركة فحسب بل والحس أيضا لمسا وشعورا. رائع حقا.
نَكَأتْ جُرُوحَ " الشَّرْقِ " - تَحْتَ أَضَالِعِـي -
وَ اسْتَنْفَرَتْ - مِنْ حِقْدِيَ المَخْـزُونِ - وَحْشَـهْ
ما وجدت أن يكون في القلب حقدا مخزونا فهذا مما لا يفتخر به ، ولا أجد حتى أن له مكانا هنا في هذا السياق الشعوري الجميل.
( مَـنْ أَنْـتِ يَـا ابْنَـةَ فَـارِسٍ ؟ بِالفَخْـرِ لَا
تَتَرَفَّعِـي , فَلَنَـحْـنُ أَورَثْـنَـاكِ جَـأشَـهْ !
رأيت لو قلت إذ نحن ففيها يزيد الفخر وتقوى العبارة في تقديري.
إِنْ تَسأَلِـي عَـنَّـا " الأسَــاوِرَ " تَعْلَـمِـي
فَخُيُولُنَا هَدَّتْ عَلَى " كِسْرَاكِ " عَرْشَـهْ ..
نعم الفخر هنا فخرك أيها العربي.
ثم وكما قال أخي الشريف آل جازان ما تريد من عودتها وقد كان منها ما كان وكان منك ما كان؟؟
لا فض فوك أيها الشاعر المبدع!
تحياتي