صمت
صمت
صمت
فأنا دخلت لأسكت
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صمت
صمت
صمت
فأنا دخلت لأسكت
مع البيت الأول توقعت أنك ستصحبنا في رحلة حب مجوسية أيها الشاعر
ولكن رحلتك كانت أبهى وأحلى وأرفع مجدا
قصيدة رائعة ، مصقولة ومطرّزة بحروف من ذهب
حيّييت
الدكتور عمر
يعجز التعبير عن هذه اللوحة الناطقة
أستاذي الفاضل لاأستطيع إلا أن أقول
عاش العقل الذي أبدع واليراع الذي كتب
أحييك من قلبي ودمت علما من أعلام هذه الواحة الوارفة
واسلم لأخيك
محسن شاهين المناور
في كل قصيدة لك سيمفونية خاصة
ما أروعك بهذا النص أيها السيد الفاضل
حيث تستنطق بكلمات ما يعجز الكثير عن استنطاقه
سأكتفي بكلماتي المتواضعة وأقول هنيئا لنبع الحب الإنساني
الذي يسكنك .بوركت يا عزيزي بوركت .
حماك الله يا رمز الفخر لوطني
ليوفقنا الله
قصيدة محكمة البناء تؤكد من جديد على مدى التطور الشعري الذي وصل إليه حرفك وبلغته حرفتك أيها الشاعر المبدع أخي د. عمر.
مَدَّتْ يَـدًا مِـنْ سُنْـدُسٍ - نَحْـوِي - بِهَـا
حِيكَ الدَّلَالُ - نُعُومَـةً - فَخَشْيـتُ خَدْشَـهْ
وَ مَـدَدْتُ كَفِّـي فَاحْتَضَـنْـتُ حَرِيـرَهَـا
وَ سَرَى - بِكِلْتَا الرَّاحَتَينِ - صِـرَاعُ رِعْشَـةْ
هنا وصفية رائعة ليس لم ترصد الحركة فحسب بل والحس أيضا لمسا وشعورا. رائع حقا.
نَكَأتْ جُرُوحَ " الشَّرْقِ " - تَحْتَ أَضَالِعِـي -
وَ اسْتَنْفَرَتْ - مِنْ حِقْدِيَ المَخْـزُونِ - وَحْشَـهْ
ما وجدت أن يكون في القلب حقدا مخزونا فهذا مما لا يفتخر به ، ولا أجد حتى أن له مكانا هنا في هذا السياق الشعوري الجميل.
( مَـنْ أَنْـتِ يَـا ابْنَـةَ فَـارِسٍ ؟ بِالفَخْـرِ لَا
تَتَرَفَّعِـي , فَلَنَـحْـنُ أَورَثْـنَـاكِ جَـأشَـهْ !
رأيت لو قلت إذ نحن ففيها يزيد الفخر وتقوى العبارة في تقديري.
إِنْ تَسأَلِـي عَـنَّـا " الأسَــاوِرَ " تَعْلَـمِـي
فَخُيُولُنَا هَدَّتْ عَلَى " كِسْرَاكِ " عَرْشَـهْ ..
نعم الفخر هنا فخرك أيها العربي.
ثم وكما قال أخي الشريف آل جازان ما تريد من عودتها وقد كان منها ما كان وكان منك ما كان؟؟
لا فض فوك أيها الشاعر المبدع!
تحياتي