أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: مدونة فلسفية

  1. #1
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2008
    الدولة : الكويت
    العمر : 44
    المشاركات : 44
    المواضيع : 11
    الردود : 44
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي مدونة فلسفية




    مدونة رقم (1)

    تتجمع الصور والتراكيب في رأسي على شكل مجموعة .. وأحيانا على شكل مجموعات بيد أن تلك الصور والتراكيب تعمل عمل المنجل على عنقي .. لا تتركني ألقط أنفاسي إلا حين أصب جام الدماغ على الورق . .. ليس صحيحا أن الكاتب يستطيع أن يصب كل شيء على الورق ..

    فما يتبقى في فمه وذاكرته أكثر مما يكتب وأكبر مما يُحس ..!!

    كل ذي أصبع أصبح يخالف أصبعه.. وكل ذي كوب أصبح يخالف كوبه ..
    فالقهوة تبشّر بالحرارة ونجد الفنجان يحبل بالبرد



    غواص ٌ أنا أحب الغوص في أعماق الآخرين وفي فناجين قهوتهم لأكتشف غور الفنجان .. أحب أن أرى ماهية القهوة بأم أصبعي .. ألمس اللزوجة .. المرارة .. الحلاوة .. أي شيء .. المهم أن أنظر بعيني إلى ما وراء الكلمة وما وراء العبارة وما وراء الشاشة التي تقبع خلفها امرأة مثلك تحادثني : )


    لست ميالاً لوضعية بحث الأمور على طريقة المطارق لا أحب أن أكسّر الأشياء ولكنّي أحب أن أمتزج بها وأتكاثف فيها أتكاثف حتى المناطق التي تؤدي إلى العطب إلا أني لا أعطب : )
    لأني لا أتعامل بردود الأفعال .. ولا أفكر تفكير الأطفال .. لهذا أعرف كيف أصلحها : )


    والناس رجلان : رجل عينه في عقله وأخر عقله في عينه ... وأنا الأول : )

    بعض الأشياء تحمل مرارة الفأس والتهشيم .. وبعضها الآخر تتحدث بحروف نقيدة لدرجة السذاجة .. وبعضها الآخر لا يملك الميزة ..



    إلا أني أعلم دائما ً أن الدفعات الجديدة من القهوة .. خاصة قهوتك تحمل لي كل الأشياء دفعة واحدة ، الحنين / الأمس / الغد / الفلسفة / علم المنطق / علم الاجتماع / علم الكلام / علم الرجال / علم النساء / الإنسانية / الأمكنة ، ورغم أن الاقتراب من جميع الأشياء يثير العديد من التساؤلات والمخاوف في نفسي إلا أني أجيب بكل شجاعة ما دام الفنجان الذي أمامي " "




    مدونة رقم ( 2)


    من فضــــلِ الله عليّ أنه منّ عليّ بأحبة ٍ يساعدوني دائما على تحمّل مرارة الأشياء .. مرارة القهوة ، مرارة الحياة ، مرارة الأحياء ، مرارة الأحداث ... ومن هُنا ومن هذا الفنجان الذي سأشربه الآن سأكتب وأقول أني أكتسب الحلاوة في كل مرة ٍ أدخل فيها إلى قهوتك .

    أصبحت سكرا ً والقهوة لا تعرف شيئاً عن السكر إلا حين نشربها لا تعرف شيئاً عن الآخرين ، عن ذائقتهم ، عن عدد القطع التي يريدونها ، عن الكمية ، عن استشهاد الحجم فيها ، عن مقياس المرارة والحلاوة التي يريدونها .


    القهوة لا تعلم شيئا ً إلا حين نطعمها ، هي لا تستطيع أن تتذوق لا مجازا ولا حقيقة أفكارنا وأقدارنا وطعمنا وكلماتنا التي تنمو في الفم واللسان إلا حين نومئ بلساننا فيها .


    القهوة التي أمامي الآن لا تسمع الأخبار .. رغم أن صوت التلفاز على آخره ، ولا تسمع مقطوعة تشايكوفسكي التي سمعتها قبل قليل حتى تقطّعت أذني ، هي لا تعلم أني وأنا أشربها أقول " يا صبر أيوب على بلاوه " : ) لا تعلم شيئا لذا أنا أعذرها وأغفر لها مراراتها، وأخفف عنها بأن أسكبني فيها ..

    القهوة لا تعلم أن مجالسنا تضم أناسا لا يعرفون في الشهامة شيء ولا في الأخلاق شيء ولا في البلاد المصابة بالرذيلة شيء ، هي لا تعرف أن كل ذي شيء أصبح يخالف شيئه ، هي لا تعرف أن الأقدام التي كانت تسعى للخير أصبحت اليوم تسعى للدسائس : ) القهوة لا تعرف عن مدى مرارتنا شيء ، لذلك هي تغطي جهلها السافر بأن تصطنع المرارة لتدّعي أنها مثلنا مشمئزة ومتواضعة وطيبة ومرة لتنطلي علينا الحيلة ونشربها . : )


    أيضا القهوة لا أعتقد أنها سمعت بأناس وقفت معهم كثيرا حتى ماتت أقدامي ودافعت عنهم كثيرا حتى انتحرت سهامي ، القهوة لا تعرف شيئاً عنهم ، القهوة أخطأت حين فكّرت أني أحبذ النفخ في القراب المقطوعة ، ولا أعتقد أن ثقافتها أهلتها لتعرف أني أحب في الله واكره في الله ، ثقافتها لا تؤهلها أن تعرف أن أسباب الخلاف حين تزول تزول معها أحقادي ومواقفي .

    القهوة أصبحت مترفة التمثيل والمرارة هذه الأيام ورغم أني سكّر إلا أني أصطدم ببعض الفناجين الغارقة بلذة اللسع ولذة الشيطان ولذة الكبر شتّان أيها الأحبة بين قهوتنا وقهوتهم ، بين من تقول له كل الفناجين " يا الله " وبين ما تقول له الفناجين " يا ثقلك "


    أنا أفتخر بأني أنا أنا وبأن قهوتي هي أنا وبأن قهوتك هي أنت ِ أنا أفتخر أننا لا نخالف عرف المبدأ ولا عرف الفكرة ولا عرف القرار ، أنا أفتخر بكل شيء إلا بالكاذبين والخائنين والآكلين السحت ، والتابعين لمبدأ " لا نريد ان نتعلم " . أنا أفتخر جدا أننا نشرب نفس نوع القهوة مع اختلاف حجم الفنجان.

    لذلك ...

    عندما أنوي أن أسلّم قهوتي لأي لسان ٍ كان فهذا يعني أن أقوم برميه من على مرارة ٍ ذات سبعين طابقا دون أن أعلم هل سيحفظ اللسان مرارتي أم سيقتلها ؟صعب أن تشرب القهوة مع إنسان يخاطبك من وراء الوراء أو أصبح معرضاً للوضوح السافر ، صعب أن تشربها وأنت لست متيقن من سيكسب المصارعة الحرّة ( الحرارة أم البرودة) ؟ الدفء أم الصقيع ..؟ صعب

    قهوتي تحتاج للمزيد من الهال و في السبعينات كان الهال رخيصا ونقيا ً .. وفي أواخر التسعينات عاد الهال إلى الحياة بصورة لا ترضيني صورة تشبه الأوضاع الداخلية في لبنان الآن .

    ومع هذا أواصل شرب الأوضاع قبل أن تبرد ... .. : )

    سأشربها بين سحّاب الأدخنة والسيجار المحترق ... . على صورة ِ محارب من الطراز القديم ............................

    ما زالت تتسرب رائحة القهوة ..........أتعلمون........ لم أقع في غيبوبة رغم أن القهوة لاذعة ، ورغم أنها يضفي علىّ طعم الصحوة التي تحتويني الآن .

    أيضا لا أحب شرب القهوة على طريقة التيك آوي .. لذا نفضت الوقت جانبا وجلست ارشفها بهدوء ومرارة ..........

    مستعدون لكل هذه المرارة ...

    أم أنكم ستكتفون بمرارة جرعات الطرق الغير لائقة ..

    ومرارة الليالي المشيّعة بالعناء : )

    ومرارة الروتين ...
    هيا لا عليكم ... دعونا نشربها ... دون سكّر .. ونحبس آثار الدّخان في الفنجان ..
    دعونا نجعل القهوة تئن حينما نشربها بهمّة فارس بعد عطش ٍ شديد عثر على بئر ..

    إليكم بتعليمات الشرب :

    تزودوا بجرعات من الرشفات الغير لائقة لكي لا يهرب الكافيين منكم..
    تزودوا بآثار الحرارة ....

    لم أنته ِ بعد ..

    اشربوا بجرأة تصوروا أنكم في الصحراء حين تجعل الفارس يموت من وهم السراب
    دعوا الذائقة تمتلئ ... بقوة ..

    لم أنته ِ بعد ..............

    يقولون أن قهوتنا عابثة وغير عابئة بما حولها، وأقول صحيح هي لا تعبأ باللون الأسود ما دام بطن الفنجان لم ينتفخ ..وما دام يتشقق عن لون ٍ أخاله الأبيض صحيح ....! وما دام لم يتفجر إلى اشلاء تنال من فم قهوتنا مقتل : ) ..........

    يُشاع أن السقوط في اللذة من الأعلى إلى الأسفل دائما = الموت ..
    هل تشعرون بأي مغص أو علّة لأنني أشربها من الأسفل إلى الأعلى دون أن أموت ؟!!
    هكذا الأمر ببساطة
    ( اللذة أحيانا تتمرد ولا تستسلم للحاجة فتستبيح الذائقة ) ...............
    فمي هذا لم ينتصر ولا مرة ...
    إلا ........أنه أبدا لم يعبأ بضحكات الفناجين لأن لسانه لم تهزمه حلاوة ...
    وتلك اللجة التي كشفتم أسنانكم عنها علمتني أن لا أقع فريسة لفنجان أراد خدعي . : ) !!...
    الآن في عالم الحياة ...
    تعرف أفلام جديدة ..

    حتمًا تستطيعون أن تذهبون بشفتين واسعتين تزدادان وسعا لترون البطل الذي تضج له القاعة بالتصفيق .... ولسانكم يتطلع بكل قرف إلى شخصه لأنه رفض أن يسلّم العقل كفّه ليحفر عليه " علامات الله "
    هكذا الحياة ....
    لا بد أن نفقأ بها افلاما كثيرة حتى لا نصاب بالعمى الفجائي وتداخل الألوان وتشابكها : ) .....




    مدونة رقم (3)

    البارحة ... أيتُها الأرض المباركة .. عدت الى غرفتي الصغيرة متأخرا ً فاستقبلتني عند الباب شجرة ...غرستها في قلبي سريعا ثم تنفست الياسمين وزفرت خمس عشرة زهرة ....

    لم يصبني الملل .. ولم يقتلني الحر ..

    أنظري معي ..

    هذه ساعة غرفتي بدأت بعد الوقت من جديد ...

    شحنات النور بدأت بإضاءة حبري ..
    اللغة بدأت تكتبني بحروف هيروغليفية لم يعرفها حجر رشيد ...... وتعرفينها أنتِ ... وأنا .. والمحارب القديم .. والمحاربة القديمة التي ستستفيق بعد حين ....على صوت فنجان يتحطم من وطأة الحرب..!

    ...... يقولون أن عقلي يختلق أشياء كثيرة لتكون مركز تسلية ..
    ماذا عن محارب مثلي ... هل عليه ممارسة الاختلاق حتى لا يمل ...
    خطأ ...
    المحاربون القدامى لا يختلقون الأشياء فهم يتمتعون بالأخلاق الحميدة حتى على أرض المعركة ..

    يرددون الأشعار .. ويحملون السلاح .. وعندما تظهر المعرفة أمام أعينهم كالصباح يتنفسون النسمات ويتسللون إلى النصر ...

    أتعلمين أيتُها الأرض ... لم أعد أتذوق طعم القيء ..والرائحة الكريهة التي كانت تنبعث من القطط والكلاب المتشردة .. لم تعد تثير اشمئزاز أنفي ... فنافذتي لم تعد مغلقة ..
    والرياح تعسكر في رئتي بكل طمأنينة والشهيق صار في مستوى الجودة والزفير ضاهى البرد والسلام ......
    ودائما ........... في الهزيع الأخير ....
    أصلي الهزيع أن تظل معرفتي محاطة بالأحلام ...فالمحارب دون سلاح ووعي كالسيف دون نصل ... كالدنيا دون سقف ...


    هل هذا كثير .............؟
    حسناً ..
    لم أعد ألبس( بيجاما) ..
    لم أعد أشرب قهوتي الخالية من السكر ...
    لم أعد أقرأ الجريدة في الصباح ..
    هكذا تخلّقت حياتي في شكل آخر .. يقهر الروتين ...
    ولم أعد أعبأ بردود الفعل ... وقانون القوة والقوة المضادة ..
    حتى صياح الديك لم يعد يحرك في رأسي ازعاج.. ..
    والأحداث التي كانت تقتلني في السابق لم تعد الآن تخدش في اصبع قدمي ظفر .








    مدونة رقم ( 4)


    ها هوالآن يعود إلى الحياة ...

    محارب قديم ينضم إلى فريق النفع العام بداخلي ...

    ويصر على إقامة معسكرات السلام لخارجي ..

    " كنت أسمع عن أناس ٍ يسقطون كل يوم من الأعلى ليموتوا ...

    لم أصدق هذا النبأ يوما

    فالصقر لا يسقط إلا ليعيش ولا يتعثر إلا ليقوم .. ولا يغيب إلا ليأتي كالدهشة .

    لم يبرد عقلي بعد ... لم يبرد... وهأنذا وبكامل اناقتي اللفظية وبكامل فصاحتي اللغوية .. وبكامل ياقاتي الفكرية ..وبكامل ذائقتي الحسّية أقول : " هناك المزيد "









    مدونة رقم ( 5 )

    الحديث الذي يجمعني بهم ليس مجرد دردشة ٍ عادية بين أثنين من الأصدقاء ثالثهم رابعهم ، أو ثلّة جمعتهم صدفة ، وليس مجرد طقطقات تُخرجها أسناننا عند الحديث ، فنحن حديث من نوع أخر ، حديث لم يخرجه الترمذي ولم يروه البخاري ولم يصلحه أحمد، ولم يصدر عن ابن طفيل ، ولم يُروى على لسان ابن رشد ولم يكشف دورته ابن النفيس ، ولم يأت ِ في مخيّلة ولاّدة ، ولم يسقط في جغرافيا الإدريسي .








    أنا ...

    ... صعدت ُ لوحدي دون نسخة ٍ أخرى اُحضرُها للحياة .ولا مرارة . وجلست ُ ناحية ً ثمَّ محوت ُ السطرين اللذين خطّهما الزمان في كتاب ذاكرتي ... نفضت ُ الغبار والأدخنة من على ّ ثمّ بيّضت ظلامي ومشيت بأنفةٍ وكبرياء ٍ ككل المحاربين القدامى العائدين للحياة .. حدّثت ُ نفسي عن المنازل .. والدواب .. والمنابر ... والقبور .. ورحت ُ أسترجِع ذكريات حصاني ومصاعب الركوب .... كان كل شيء ٍ صامتا ً كئيبا ً أصفر ...! حتى التّوجه ...
    تمرّ القوافل من حولي أحدها للبيد وأحدها ليزيد وأحدها لسجاح .. وأحدها للبرّاض وأحدها لتأبط شرّا .......

    واحدةٌ فقط من بين كل من رأيت شهق النور فيها وبرق .. واحدة فقط كانت تمر في زاويةٍ من زوايا الحسين ............... قالت: " فلتقفل صاعدا معنا " ........! فقفلت )) ! .


    و
    ... فراشة ٌ واحدة راحت تقطع المسافات معي تحلّق بين كتفي وكتفي ... وتجلس في ديوان شعري ... وتقرضني قرضا ً حسنا ً من العاطفة والاهتمام ... كانت دائما تغرّد أنها هَوت من ذات ِ العمارة التي هويت أنا منها ... كانت أخاذة وساحرة وهي تحدّثني بأساطير ٍ عن فتاة ٍ ستحلّق ذات يوم ٍ جنبي .... لتأخذني إلى سرير الخلافة .......!

    هل صدق حدس عرّافتي الفراشة ......؟...... ْ ...

    ..كذّبت .... عمّوريّة التي سقطت سنة ِ ثلاث وعشرين ومائتين ظن العرّافين ...........وصدق تاريخي ، صدق حدس عرّافتي العرّأفة !! ...

    قلت لها : ... ليس على ّ بأس ما لم يكن منّي بأس <>

    قلت لها :....... لا أدري في أي طعمٍ تغرّقين قلمك لتمنحين لساني خلعة من ذوق.... !!



    ... الآن أشعر أني تصدقت بطعمي وتطوّعت بدمي الذي لا أملك غيره لفقراء الدم والطعم مثلي ... !

    كيف ستحفظ لغتي الطعم وأنت ِ لوحدك ِ طعم أخاذ الذوق... ؟!!!!

    معرفتي ....... ِ.



    حينما أدخل إلى محراب حرفك أكون بجبّة ٍ من صوف ٍ وحين أخرج منك أشعر أني مرتديا حمامة وسلام .......!

    ....


    إنّأ مخلدون بالمعرفة يا عقلي بالمعرفة .














    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.84

    افتراضي

    والناس رجلان : رجل عينه في عقله وأخر عقله في عينه

    وكذا الإنسان ... إنسانان ... فهو ملائكة حيناً وحيوان أحياناً ... لكنه يصر على إنسانيته ... في الحالين

    \

    متابع بشغف :

    أيها الأخ الحبيب
    الإنسان : موقف

  3. #3
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2008
    الدولة : الكويت
    العمر : 44
    المشاركات : 44
    المواضيع : 11
    الردود : 44
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    فلنواصل إذن أيها الحبيب


    مدونة رقم ( 6 )

    ركيزتان أساسيتان تقومان عليهما كل أنظمة السلطة في عالمنا العربي لتسجن الأدب والاخلاق والإيمان في زنزانةٍ فطورها بلسن ----------- الإعلام والمخابرات.

    ..
    فليسقط الحر .. ولتسقط المرارة .. وليسقط الطابور الخامس من الجزم والأسنان والأظافر .. فليسقط كل شيء لأني أريد أن أنام مطمئنا ً ..
    ..الغريب أني إذا أردت أنام لا أجد ما أنام به ، وإذا أردت أن أنهض نهضت ومعي الموتى ، إلا أن المدهش في الأمر تلك اللحظات من الفرجة ... حين يحددون لك حجم الزاوية وحجم الرؤية .. ويجبروك أن ترى من " ثقب باب "

    تعالوا معي الى مسرح العبث ... حيث كل شيء لا يأبه لكل الشيء .. حيث المضايقة تجلس بأريحية على الوجوه والصدور ، حيث العفن يملأ الأزقة والدروب ، حيث تؤكد تجربة وضعنا تحت الشمس لمدة يومين دون ماء ٍ أو نظافة أننا مصابون بأقوى أنواع العفن والسواد .. حيث الجمهور ينكشف كأكذوبة عاشت في السّر ِ طويلا ً .... حيث الحرارة الآن في صدري وبطني تعّثر أنفاسي .. هل أحبس نفسي عن الحديث اليوم في سجن الباستيل الفرنسي أم أحبسها في بلاد الترك ... أم اتناول شيئا من البوظه ثم افكر برصد درجات الحرارة كما ترصدها قنوات الأخبار ..!!

    كل محاولة ٍ للنوم مني لا تشبهني .. وهذا ما يزعجني كثيرا .. ماذا أفعل .؟ هل أمضي في خيال ٍ واسع عن خرفان ٍ يقطعون سور الحديقة ... حسنا .. وماذا بعد ؟

    هل أعد الأزهار والأشجار والزلط .. حسنا .. وماذا بعد ؟

    لون الخشب عددته ، الحيرة التي تقف في وجه الشارع العام عددتها ، وماذا بعد .. أريد أن أنام مطمئنا؟

    ولكن قيود العمل تحاصرني .. بإمكاني الهرب إلى أماكن بعيدة .. بإمكاني الكثير ولكن هل سأستطيع أن أحقق ما أريد ... مشكلتي أني لا أستطيع فرض حصاري وجبروتي ونظامي على النوم .. النوم أشبه بسلطان عظيم ... يضربنا متى شاء ويحكمنا كيفما شاء دون أن نستطيع أن نعترض أو ندفع ..

    ما رأيكم بأن الأحلام دائما أفضل من تحقيقها .

    أكاد أكون جازما بأن هذه هي الحقيقة .. فأحلامي هي مصدر سعادتي .. هي النور الذي يضئ طريقي ويجعل حياتي تسير بتناغم عجيب رغم قسوتها ...

    فعندما تتحقق الأحلام فإننا دائما نصطدم بالواقع المرير .

    الحبيبة التي كانت بمصاف الملائكة تصبح إنسانة أنانية .. تثمل وتختال بغرورها .

    المال الوفير .. الجاه.. المنصب الكبير الذي تكون قد أفنيت عمرك جريا وراءه لا يستطيع إعطاؤك راحة البال ولا تستطيع أن تشتري به السعادة .

    النوم .. حين يصبح واقعا نلمسه متى ما أردنا سيصبح شيئا سخيفا لا يستحق حتى أن نفكر فيه .. الأرق رغم قسوته يهبنا حين ننام بعد عناء وتعب لذة وصفاء عجيب ..

    إن روعة الشيء هو في أن يكون حلماً . أياً كان هذا الشيء
    ومتى ما حققت هذا الحلم فقدت روعة الإحساس به .
    وأنا لا أريد أن أفقد الاحساس ..
    لذا أحلم بأن أنام
    وأحلم بالمال..
    وأحلم بالحبيبة ..
    وأحلم وأحلم إلا أني أراعي في عملية التحقيق القدر وحجمه .. حتى لا أفقد الاحساس ولا أفقد اللذة ولا أفقد الروعة ولا افقد الدهشة ..
    إن روعة الشيء هو في أن يكون حلماً

    فهل أنا محق ؟

  4. #4
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2008
    الدولة : الكويت
    العمر : 44
    المشاركات : 44
    المواضيع : 11
    الردود : 44
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي




    مدونة رقم ( 7 )

    أحدق طويلا في خيالي في مكتبتي ..
    كتب .. كتب وكتب . وماذا بعد ؟؟
    خير جليس في الزمان كتاب ..
    ولكنه جليس كثيرا ما يزرع بداخلي شعورا بالقزمية والقومية . إلا أني مضطرا لشكره
    .. لأنه يضعني في مكاني الصحيح .

    ========

    ســــــامحني أرجوك ..
    اقولها دائما للإنسان القابع بداخلي ..
    الإنسان الذي لم تدهسه بعد هذه الحياة المتعجرفة ..
    آه يا صديقي خالد .. ليتني لم أتغير مثلك .

  5. #5
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2008
    الدولة : الكويت
    العمر : 44
    المشاركات : 44
    المواضيع : 11
    الردود : 44
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي


    مدونة رقم ( 8 )
    إليكم وقد سار جذيمة قرب ديار الزباء فتحول إلى " راعي بقر" وجاء قوم وذهب قوم وكل قوم تحدثوا قيل عنهم (( أصحاب العصا)) فحدقوا بـــــ(( بخالد )) فقال :- " إذا اقبل جذيمة غدا فتلقوه " فهتفت الزباء بالموازييك المعتاد ( ( قصير)) لأنك لم تمسك عصاي ؟!! ما أحسنك من عروسٍ هتف القوم بها " لا تضيّعي دم الملك " فهتفت :" ادفنوه ؟!!
    ذات (( ذات)) سيعقدون الندوات عن خصلاتي الساقطة وسيحاولون ربطها بالذاكرة والكرسي والفراش والفرشاة وسيجتهدون في تجميع أشلائي المتناثرة دون حس ٍ أو إحساس ، ستتوجه أياديهم نحو وجهي ، وجهي الذي أصابني لا زال معلقا على السطح لم البسه يوما كما اعتقدتم رغم حياته المبكرة إلا أنه يملك كل الحيل البارعة للخلاص والنجاة ، لن يفلحوا في تجميع خيوطي في مملكات العناكب فالخصلات عندي تختلف في اللغة والتكوين والتعبير وصدّقي أو لا تصدّقي أن شخصاً واحداً من عشرة سيجيد ترجمتي !
    ذات (( ذات )) ستثور العناصر الأربعة وتخلق إنسانا قادر على فهم الخصائص أكثر من علماء الأحياء ، إنسان باستطاعته أن يرى العالم لا على انه ضيف غبي فيه ، بل على انه من يوجه نحوهم أسوأ ما فيهم وعيناه مغرورقتين بالدموع إلى أن تقع عيناهم على ما وقع فيستلهمون طرق تحطيم طبقات العمى التي تراكمت على أعينهم وسينالون الشفاء !!
    ذات ( ذات ) سيفقدون القدرة على التأثير وعلى السير وسيضطرون أن يسيروا على أنوفهم وستسخر الثمار منهم وستشير الكلاب إليهم بأصابع الاتهام والتآمر وخيانة الله ولن ترسم العاصفة لهم طريقا آخر للهلاك نحو العدالة/ الحق بل ستتدهور اهانتهم وحالتهم وسيبدون أغراب حتى على دارون بعد أن زاد عدد الأذيال فيهم عدد الخواء ..!!
    ذات ((ذات)) ستستهوينا العبارات والإيحاءات المريبة والقريبة وبمضي الوقت وتقدم الجمل والعبارات والتعاريف نحو البلوغ سنقع خارج التعريف والإيحاء وسنبدو كهمزة غير متصلة لا بألف ولا حتى بنبرة!! فنكتشف أننا سذج وحمقى وان اللغة كانت لعبة يفصل بيننا وبينها التفوق الكبير!! فتتمرد الأحرف فالأرقام وهكذا دواليك حتى تتمرد الأقلام والصحف فنكتشف أننا خدعنا لأننا لم نكن نكتب الحرف بل كنا نكتب الحرق!!
    ذات (( ذات )) على قدر الإمكان وقدر الذات والتظاهر سنجازي العدل باعتباره علاج ولن نشفى ولن نستطيع ان نقاوم الحافز والإيحاء فنكذب عليهم ببساطة ونجرف معنا خيوط الحركة والتحديد والتجديد فنكوّن خرافة ونكون نحن على قدر الإمكان قذارة لا تحتاج لعامل نظافة !!
    ذات (( ذات )) سيتساقط الزمان فينا !! الغابات والبحار والأشجار والمحيطات وسنأكل في وجبة الغداء كهف!! وفي العشاء ثلاث ساعات من الصدمة!! وحين نضطر للتقيؤ سنتقيأ التذوق!! بعد ان انفتحت الشهية للخراب!!
    ذات (( ذات)) سنحدث في المستقبل فجوة فنتوهم أننا عرفناه وبتنا لا نحتاج لنبي ولا لعرافة ولا لمعجزة!!
    فقد كشفنا الحركات والسكنات وصعدنا القمر واحتللنا القدر والفهم اصبح سريع فتسقط عشرات السنين بعبقريتنا في المجهول ونبدأ الجلسات بالانعقاد!!
    لن نتعاطف مع أنفسنا عندما تحين لحظة الانتقام والاستجماع
    المجهول أعطانا الفرصة ،، ولكننا تمادينا في الانحلال العلمي والخلقي من كل النواحي حتى أغضبناه !!
    ذات (( ذات )) الماء ،، ذات ليل ،، سيتساقط صبحاً من أعلى القمة جارفا معه حبيبات النهار وكريات الوهم ليتفتت ظلاما في الأسفل !!
    سيصعد الدخان الى رئتي سالكا طريق المدفأة في شتاء جسدي !!
    حتى انتبه أنني نسيت السيجارة مشتعلة فأنتبه عليها فأدخن الافلاطونيات وجوته فيتساقط مع الرماد شعر الفروة حتى تصبح رؤوس المعاني صلعاء فيبتسم حلاق الماء !!
    ذات (( ذات)) ستهتز المرايا وتتبعثر الصور في أجزاء الساعة ويموت العقرب فتشهق الشظايا فاصاب في إصبع حرفي فتنزف المرايا صورة ، 2، 10 ، حتى تكتمل قطع الدماء

  6. #6
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2008
    الدولة : الكويت
    العمر : 44
    المشاركات : 44
    المواضيع : 11
    الردود : 44
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي


    مدونة رقم ( 9 )
    ذات (( ذات )) ستمضي العربة وتدور العجلات حتى تضغط بحوافرها عظامي وعظام القطط لكي يهرب الحقد لابد من ضغط شديد على الانتقام!! يجب ان يطير الدخان ويموت الحصان !! وتتطاير جسيمات الكره في شواطئ النظافة!! فتهتز العربة فالشارع فالمارة فتنطلق الصفارة ويبدأ العد : حرف ، 2، 3، 4، 5 حتى تنفجر الأشلاء الى فضيلة!!
    ذات (( ذات)) سأسمع صوت صريري يهتف (( أرجوك دعني )) !! فأسكبه خارج عظامي واغلق خارجي عليه !!
    ذات (( ذات )) ستهرب اللغة من المعجم والقاموس والأفواه وتصبح المكتبات غير مشوبة بالقواعد والنظريات المقترحة فكل الحروف ستكون هي !! وانا و(( أنت )) لن نكون سوى مظلة !! عندما يبللها الماء !!
    ذات (( ذات)) سأسكب في اسمي ناراً وارقب اشتعال الخاء ثم الألف فتبتسم النوافذ وتنفتح الأبواب على ناري فأعلم أنني عدت هذه داري وهذه مرّآتي وتلك هي نوافذ الحقد وتلك ابتساماتي الصفراء تهيأ نفسها لمأدبة قذارة عندها تبدأ النار بالاضطرام فيهرب الألف ويتبعه اخيرا الخاء نحو النجاة وأنا احترق !!
    ذات (( ذات )) عندما يسقط الماء ستدرك الحداثة هلع وسيصاب العالم باللعنة وتغدو المتطورات عمياء صماء !!
    وسيرى الناس المباني والمقاعد والصفوف والأواني ترقص في محابر السين !! سيتخلى التطور وينحاز الظلام وترفضنا الطبيعة ؟ !!
    ذات (( ذات )) ستحمل أمك وتلدك!! فتغار الجارة فتلدك !! فتحمل أمي فتلدني !! فيحكم البطن العالم فيلد الشك !! أو جنين الرحمة !!
    (( في كل ظلمة لابد من إشراقة نهار )) !!
    ذات (( ذات )) ستمضي الساعة ... العاشرة فالسابعة فتنفجر الثواني مخلفة ضجة فيصاب العالم بداء الوقت وسعال الزمن وغبار الجزء فتقع قرنية العين أثر اتساخ العقربين ولن ينفع أن نزيل المتكدسات بساعة رملية فتنبح الأرض وتعوي السماء وتحدث الشمس ثغاء فنستحسن مواء الرياح !!

  7. #7
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : فوق الأرض..وتحت السماء..وحيث اللحاف..النجوم!
    العمر : 32
    المشاركات : 2,044
    المواضيع : 86
    الردود : 2044
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    والناس رجلان : رجل عينه في عقله وأخر عقله في عينه ... وأنا الأول : )
    الأديب الجريب الفاضل/ خالد
    قرأتُ المدونةَ الأولى، ولي عودةٌ إن شاء الله كي أقرأالبقية...
    وهنا، أقفُ تحيةً لكلماتكِ التي سطرتها
    لكَ مني مودة

  8. #8
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2008
    الدولة : الكويت
    العمر : 44
    المشاركات : 44
    المواضيع : 11
    الردود : 44
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    ولك مني الثناء والشكر والتقدير على تشريفك الملائكي يا شقيقتي

    بالانتظار ..

    أخوك

  9. #9
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    خالد العلوي
    يأسرني الابداع و التجديد

    الإنسان الذي لم تدهسه بعد هذه الحياة المتعجرفة


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    في هذا المقطع و غيره أجدني أحيا
    لكي تعود للانسان إنسانيته

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    للتثبيت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.

  10. #10
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : فوق الأرض..وتحت السماء..وحيث اللحاف..النجوم!
    العمر : 32
    المشاركات : 2,044
    المواضيع : 86
    الردود : 2044
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    بدايةً أشكر الأستاذ الفاضل عبد الصمد على التثبيتْ
    فهذا موضوع حقاً رائع
    لم أنتهِ بعد
    لكَ يا كريم مني مودةً واحترام
    ولي عودة

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رؤية فلسفية في الحالة السورية
    بواسطة سامح عسكر في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 17-09-2012, 08:40 PM
  2. مفتتح نقدي موجز للولوج الى مدونة القاصة مروة الحساني
    بواسطة مهند التكريتي في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-06-2010, 04:38 AM
  3. ((تعاريف فلسفية)) شارك بفلسفتك الخاصة ...!!
    بواسطة نورا القحطاني في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 80
    آخر مشاركة: 07-10-2006, 07:07 AM
  4. مصطلحات فلسفية ...
    بواسطة الأندلسي في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-06-2003, 11:07 AM