القدس موعدنا

لا أعرف بماذا أصف القصيدة ، هذا سحر وليس شعر !
ما شاء الله على هذه القدرة العجيبة في تطويع اللغة لتخدم الفكرة مع موسيقى وجرس يزداد وقعه بيتا بعد بيت وكأن شاعرنا كان يزداد حماسا وعاطفة بعد كل بيت يقوله حين قال القصيدة !

هكذا هو الشعر الجميل ..، كامل متكامل


حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان والقدس موعدنا بإذن الله


محبتي لكم

لله درك سيدي النبيل... باختصار في التعليق واستفاضة في الدهشة والجمال. كل التقدير

نعم وانت رائع
اعزيك بدرويش العرب

بارك الله بك أيها الأديب الكريم وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم ، وأقدر تفاعلك الراقي!

أما درويش فلا عزاء لي فيه.

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

لَيسَ الذِي يَخْشَى عَلَى وَطَـنٍ

مِثلَ الَّذي يَخْشَى عَلَى الكُرْسِي

كَانَتْ فِلِسطِينُ الشَّـذَا بِـدَمٍ

فَاخْتَرْتَ بَيعَ الطِّيـنِ بِالفِلْـسِ

سيدي الرائع الشاعر الدكتور / سمير العمري
جسّدتَ في هذه الملحمة الشمَّاء حالة شعورية وطنيّة جدّ دقيقة وجدّ خطيرة، وغلّفتَ ذلك بما ناسبه من ألفاظ وعبارات عزّ على كثيرين الإتيان بها في هذا الثوب المتين!

أسجّل إعجابي بحرفك .. ولك مني خالص الود والتقدير

بارك الله بك أيها الأديب الأريب الحبيب وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم ، وأقدر تفاعلك الراقي!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

مِنْ غَزَّةَ انْطَلَقَتْ بِشَارَتُهُمْ
وَغَدًا تُزَيِّنُ مَفْرقَ الشَّمْسِ
ومن غزة الأبية ينطلق النداء شعرا أبيا بصوت حر
يستحضر الإباء والعزة والكرامة
شعرا متدفقا وفكرا متألقا وتصويرا بارعا

سَنُعَانِقُ الأَقْصَى وَمَوعِدُنَا
يا أَيُّهَا الأَحْرَارَ فِي القُدْس
ختام جميل يحمل البشرى بثقة ويقين.
رائعة من روائعك ووقودا يضئ للسائرين إلى القدس.
ولك ولقلمك وفكرك كل التحية والتقدير.

سينية راقية أصيلة تنقش في عمق الوجدان وتحفظ في القلب حافلة بالحكم والرسائل القوية لشاعر أصيل صادق يكتب بكل وجدانه ومشاعره نسأل الله أن يحقق ما فيها من أمل وبشارة وأن يدحر العدو الغادر ويخزي المتخاذل الناكس.. طبت وطاب نبضك الأصيل وبيانك البديع وفكرك الحكيم ..خالص التقدير وأزكى التحيات

لعل دكتور سمير بخير حال
نفتقد أستاذنا الغالي لعلك بخير دكتورنا الحبيب

ان شاء الله يكون الموعد لنا جميعا فيها ...
حررها الله و فرج كرب الامة كلها
..
طبعا خريدة ومعلقة عظيمة لشاعر الامة الكبير